الموسوعة الحديثية


- وتَبقَى حُثالةٌ منَ النَّاسِ وتدَعونَ أمرَ عامَّتِكُم
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : تخريج المسند لشاكر الصفحة أو الرقم : 12/21
التخريج : أخرجه البخاري معلقاً بصيغة الجزم في (480)، وأخرجه موصولاً أبو داود (4342)، وابن ماجه (3957)، وأحمد (7063) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات فتن - العزلة في الفتن فتن - فعل من بقي في حثالة
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (1/ 103)
‌480- وقال عاصم بن علي: حدثنا عاصم بن محمد: سمعت هذا الحديث من أبي، فلم أحفظه، فقومه لي واقد، عن أبيه قال: سمعت أبي وهو يقول: قال عبد الله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يا عبد الله بن عمرو، كيف بك إذا بقيت في حثالة من الناس؟)) بهذا.

[سنن أبي داود] (4/ 123)
‌4342- حدثنا القعنبي، أن عبد العزيز بن أبي حازم، حدثهم، عن أبيه، عن عمارة بن عمرو، عن عبد الله بن عمرو بن العاص، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((كيف بكم وبزمان)) أو ((يوشك أن يأتي زمان يغربل الناس فيه غربلة، تبقى حثالة من الناس، قد مرجت عهودهم، وأماناتهم، واختلفوا، فكانوا هكذا)) وشبك بين أصابعه، فقالوا: وكيف بنا يا رسول الله؟ قال: ((تأخذون ما تعرفون، وتذرون ما تنكرون، وتقبلون على أمر خاصتكم، وتذرون أمر عامتكم)) قال أبو داود: ((هكذا روي عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم، من غير وجه)).

[سنن ابن ماجه] (2/ 1307 )
‌3957- حدثنا هشام بن عمار، ومحمد بن الصباح، قالا: حدثنا عبد العزيز بن أبي حازم قال: حدثني أبي، عن عمارة بن حزم، عن عبد الله بن عمرو، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: ((كيف بكم وبزمان يوشك أن يأتي، يغربل الناس فيه غربلة، وتبقى حثالة من الناس قد مرجت عهودهم، وأماناتهم، فاختلفوا، وكانوا هكذا؟))، وشبك بين أصابعه، قالوا: كيف بنا يا رسول الله إذا كان ذلك؟ قال: ((تأخذون بما تعرفون، وتدعون ما تنكرون، وتقبلون على خاصتكم، وتذرون أمر عوامكم)).

[مسند أحمد] (11/ 634 ط الرسالة)
((‌7063- حدثنا سعيد بن منصور، حدثنا يعقوب بن عبد الرحمن، عن أبي حازم، عن عمارة بن عمرو بن حزم، عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( يوشك أن يغربل الناس غربلة، وتبقى حثالة من الناس، قد مرجت عهودهم وأماناتهم، وكانوا هكذا))، وشبك بين أصابعه، قالوا: فكيف نصنع يا رسول الله إذا كان ذلك؟ قال: (( تأخذون ما تعرفون، وتذرون ما تنكرون، وتقبلون على خاصتكم، وتدعون عامتكم)). حدثناه قتيبة بن سعيد، بإسناده ومعناه، إلا أنه قال: (( وتبقى حثالة من الناس، وتدعون أمر عامتكم)).