الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ كانَ إذا خرجَ من بيتِهِ قالَ بسمِ اللَّهِ توكَّلتُ على اللَّهِ اللَّهمَّ إنَّا نعوذُ بكَ من أن نزلَّ أو نضلَّ أو نظلمَ أو نظلمَ أو نجهلَ أو يجهلَ عَلينا
خلاصة حكم المحدث : [حسن كما قال في المقدمة]
الراوي : أم سلمة أم المؤمنين | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : هداية الرواة الصفحة أو الرقم : 3/12
التخريج : أخرجه الترمذي (3427) واللفظ له، وأخرجه أبو داود (5094)، والنسائي (5539) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الذكر عند الخروج من المنزل أدعية وأذكار - فضل الذكر رقائق وزهد - التوكل واليقين استعاذة - التعوذات النبوية اعتصام بالسنة - تعليم النبي السنن لأصحابه
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 490)
3427- حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا وكيع قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن عامر الشعبي، عن أم سلمة، أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته قال: ((بسم الله، توكلت على الله، اللهم إنا نعوذ بك من أن نزل، أو نضل، أو نظلم، أو نظلم، أو نجهل، أو يجهل علينا))،: ((هذا حديث حسن صحيح))

[سنن أبي داود] (4/ 325)
5094- حدثنا مسلم بن إبراهيم، حدثنا شعبة، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة، قالت: ما خرج النبي صلى الله عليه وسلم من بيتي قط إلا رفع طرفه إلى السماء فقال: ((اللهم أعوذ بك أن أضل، أو أضل، أو أزل، أو أزل، أو أظلم، أو أظلم، أو أجهل، أو يجهل علي))

[سنن النسائي] (8/ 285)
5539- أخبرنا محمد بن بشار قال: حدثنا عبد الرحمن قال: حدثنا سفيان، عن منصور، عن الشعبي، عن أم سلمة ((أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج من بيته قال: باسم الله، رب أعوذ بك من أن أزل، أو أضل، أو أظلم أو أظلم، أو أجهل أو يجهل علي))