الموسوعة الحديثية


- لا تقومُ الساعةُ حتى تُرْوَى الأرضُ دمَاً ويكونُ الإسلامُ غريبًا
خلاصة حكم المحدث : فيه سليمان بن أحمد الواسطي وهو ضعيف‏‏
الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/282
التخريج : أخرجه ابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (22/ 11) مقتصرا على الجملة الثانية مطولا
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الغربة والغرباء أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - بدأ الإسلام غريبا فتن - ظهور الفتن فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[تاريخ دمشق لابن عساكر] (22/ 11)
: أخبرنا أبو الحسن علي بن المسلم، نا أبو محمد عبد العزيز بن أحمد لفظا، أنا عبد الرحمن بن عثمان بن القاسم أنا عبد الرحمن بن عبد الله بن عمر نا عبد الرحمن بن عمرو بن عبد الله، نا سليمان بن عبد الرحمن، نا عبد الله بن أحمد اليحصبي، نا عمار بن أبي عمار، عن سلمة بن تميم، عن عبد الرحمن بن غنم، عن أبي موسى الأشعري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا تقوم الساعة حتى يجعل كتاب الله عارا ‌ويكون ‌الإسلام ‌غريبا وحتى تبدو الشحناء بين الناس، وحتى يقبض العلم ويتقارب الزمان وينقص عمر البشر وتنتقص السنون والثمرات، ويؤتمن التهماء ويتهم الأمناء ويصدق الكاذب ويكذب الصادق ويكثر الهرج قالوا وما الهرج يا رسول الله قال القتل وحتى تبنى الغرف فتطاول وحتى يحزن ذوات الأولاد وتفرح العواقر ويظهر البغي والحسد والشح ويهلك الناس ويكثر الكذب ويقل الصدق وحتى تختلف الأمور بين الناس ويتبع الهوى، ويقضى بالظن ويكثر المطر ويقل الثمر ويغيض العلم غيضا ويفيض الجهل فيضا وحتى يكون الولد غيظا والشتاء قيظا، وحتى يجهر بالفحشاء وتروى الأرض ريا ويقوم الخطباء بالكذب فيجعلون حقي لشرار أمتي فمن صدقهم بذلك ورضي به لم يرح رائحة الجنة