الموسوعة الحديثية


- إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قام فينا عامَ الأوَّلِ فقال إنَّه لَمْ يُقسَمْ بَيْنَ النَّاسِ شيءٌ أفضَلُ مِن المُعافاةِ بعدَ اليقينِ ألَا وإنَّ البِرَّ والصِّدْقَ في الجنَّةِ ألَا وإنَّ الكذِبَ والفُجورَ في النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن سليم إلا حبان بن هلال
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 7/11
التخريج : أخرجه أحمد (49)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10655)، وأبو يعلى (8) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه رقائق وزهد - البر والإثم رقائق وزهد - التوكل واليقين إحسان - الحث على الأعمال الصالحة رقائق وزهد - الإيجاز في الموعظة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (7/ 11)
: 6704 - حدثنا محمد بن الحسن، نا حبان، عن سليم بن حيان قال: سمعت قتادة، يحدث عن حميد بن عبد الرحمن، أن عمر قال: إن أبا بكر قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام الأول، فقال: إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين، ألا وإن البر والصدق في الجنة، ألا وإن ‌الكذب ‌والفجور ‌في ‌النار لم يرو هذا الحديث عن سليم إلا حبان بن هلال "

مسند أحمد (1/ 219 ط الرسالة)
: 49 - حدثنا بهز بن أسد، حدثنا سليم بن حيان، قال: سمعت قتادة يحدث، عن حميد بن عبد الرحمن، أن عمر قال: إن أبا بكر خطبنا، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام أول، فقال: " ألا إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين، ألا إن الصدق والبر في الجنة، ألا إن الكذب والفجور في النار " .

[السنن الكبرى - النسائي - ط الرسالة] (9/ 326)
: 10655 - أخبرنا إسحاق بن منصور، عن أحمد بن حنبل، قال: حدثنا بهز بن أسد، قال: حدثنا سليم بن حيان، قال: سمعت قتادة، عن حميد بن عبد الرحمن، أن عمر، قال: إن أبا بكر خطبنا فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام الأول فقال: ألا إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين، ألا إن الصدق والبر في الجنة، ألا إن ‌الكذب ‌والفجور ‌في ‌النار

مسند أبي يعلى (1/ 20 ت حسين أسد)
: 8 - حدثنا أبو خيثمة، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا سليم بن حيان، عن قتادة، عن حميد بن عبد الرحمن الحميري، أن عمر بن الخطاب، قال: إن أبا بكر، قام خطيبا فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا عام أول فقال: إنه لم يقسم بين الناس شيء أفضل من المعافاة بعد اليقين، ألا إن الصدق والبر في الجنة، ألا إن ‌الكذب ‌والفجور ‌في ‌النار