الموسوعة الحديثية


- رأيتُ عبدَ الرَّحمنِ بنَ عوفٍ يدخلُ الجنَّةَ حبوًا
خلاصة حكم المحدث : كذب منكر في إسناده عمارة وهو ابن زاذان قال الإمام أحمد يروي أحاديث مناكير
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : العراقي | المصدر : التقييد والإيضاح الصفحة أو الرقم : 57
التخريج : أخرجه أحمد (24842)، والبزار (6899)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (1/ 129) (264) بلفظه في أثناء حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: جنة - صفة أهل الجنة مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - بعض من شهد النبي بأنهم من أهل الجنة مناقب وفضائل - عبد الرحمن بن عوف مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (41/ 337)
24842 - حدثنا عبد الصمد بن حسان، قال: أخبرنا عمارة، عن ثابت، عن أنس، قال: بينما عائشة في بيتها إذ سمعت صوتا في المدينة، فقالت: ما هذا؟ قالوا: عير لعبد الرحمن بن عوف قدمت من الشام تحمل من كل شيء، قال: فكانت سبع مائة بعير، قال: فارتجت المدينة من الصوت، فقالت عائشة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: قد رأيت عبد الرحمن بن عوف يدخل الجنة حبوا ، فبلغ ذلك عبد الرحمن بن عوف، فقال: إن استطعت لأدخلنها قائما، فجعلها بأقتابها، وأحمالها في سبيل الله عز وجل

[مسند البزار - البحر الزخار] (13/ 306)
6899- حدثنا بشر بن آدم، حدثنا عبد الله بن رجاء، حدثنا عمارة بن زاذان، عن ثابت، عن أنس، قال: جاءت سبع مئة بعير لعبد الرحمن بن عوف عليها من كل شيء فتعجب أهل المدينة فقالت عائشة: ما هذا؟ قالوا: عير لعبد الرحمن بن عوف تحمل كل شيء فقالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قد رأيت عبد الرحمن وإنه يدخل الجنة حبوا. فبلغه ذلك فقال ياعائشة: ما حديث بلغني؟ فذكرته له فقال: فإني أشهدك أنها بأقتابها وأحلاسها وأحمالها في سبيل الله. وهذا الحديث لا أعلم رواه إلا عمارة، عن ثابت.

 [المعجم الكبير – للطبراني] (1/ 129)
264 - حدثنا أبو يزيد القراطيسي، ثنا أسد بن موسى، ثنا عمارة بن زاذان، عن ثابت البناني، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: بينما عائشة رضي الله عنها في بيتها، إذ سمعت صوتا رجت منه المدينة، فقالت: ما هذا؟ فقالوا عير قدمت لعبد الرحمن بن عوف من الشام، وكانت سبعمائة راحلة، فقالت عائشة رضي الله عنها: أما إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: رأيت عبد الرحمن بن عوف يدخل الجنة حبوا فبلغ ذلك عبد الرحمن فأتاها فسألها عما بلغه فحدثته قال: فإني أشهدك أنها بأحمالها وأقتابها، وأحلاسها في سبيل الله