الموسوعة الحديثية


- أنَّهم قالوا لأنَسِ بنِ مالكٍ : ادعُ اللهَ لنا فقال : اللَّهمَّ آتِنا في الدُّنيا حَسنةً وفي الآخرةِ حَسنةً وقِنا عذابَ النَّارِ قالوا : زِدْنا فأعادها قالوا : زِدْنا فأعادها فقالوا : زِدْنا فقال : ما تُريدونَ ؟ سأَلْتُ لكم خيرَ الدُّنيا والآخرةِ قال أنَسٌ : وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُكثِرُ أنْ يدعوَ بها : ( اللَّهمَّ آتِنا في الدُّنيا حَسنةً وفي الآخرةِ حَسنةً وقِنا عذابَ النَّارِ )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 938
التخريج : أخرجه أبو يعلى (3397) باختلاف يسير، والبخاري (6389)، ومسلم (2690) مختصرًا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - الجوامع من الدعاء أدعية وأذكار - فضل الدعاء باللهم آتنا في الدنيا حسنة ... اعتصام بالسنة - لزوم السنة أدعية وأذكار - طلب الدعاء استعاذة - التعوذ من العذاب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان (3/ 218)
938 - أخبرنا أبو يعلى، قال: حدثنا إبراهيم بن الحجاج السامي، قال: حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت، أنهم قالوا لأنس بن مالك: ادع الله لنا، فقال: اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار، قالوا: زدنا، فأعادها؛ قالوا: زدنا، فأعادها؛ فقالوا: زدنا، فقال: ما تريدون؟ سألت لكم خير الدنيا والآخرة قال أنس: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يدعو بها: اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.

مسند أبي يعلى الموصلي (6/ 125)
3397 - حدثنا إبراهيم بن الحجاج السامي، حدثنا حماد، عن ثابت، أنهم قالوا لأنس: ادع لنا، فقال: اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، قالوا: زدنا، فأعادها، قالوا: زدنا، قال: ما تريدون؟ سألت لكم خير الدنيا والآخرة، قال أنس: فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يدعو: اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار

[صحيح البخاري] (8/ 83)
6389 - حدثنا مسدد، حدثنا عبد الوارث، عن عبد العزيز، عن أنس، قال: كان أكثر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم: اللهم ربنا آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار

[صحيح مسلم] (4/ 2070)
26 - (2690) حدثني زهير بن حرب، حدثنا إسماعيل يعني ابن علية، عن عبد العزيز وهو ابن صهيب، قال: سأل قتادة أنسا أي دعوة كان يدعو بها النبي صلى الله عليه وسلم أكثر، قال: كان أكثر دعوة يدعو بها يقول: اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار قال: وكان أنس إذا أراد أن يدعو بدعوة دعا بها، فإذا أراد أن يدعو بدعاء دعا بها فيه.