الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا يُقالُ لهُ عبدُ الرَّحمنِ بنُ حُنَيْنٍ، ويُنبَزُ : قُرقورًا : أنَّهُ وقعَ بجاريةِ امرأتِهِ فرُفِعَ إلى النُّعمانِ بنِ بَشيرٍ فقالَ لأقضيَنَّ فيها بقضيَّةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إن كانَت أحلَّتها لكَ جلدتُكَ وإن لم تكُن أحلَّتْها لكَ رجَمتُكَ بالحجارةِ فكانَت أحلَّتها لَه فجُلِدَ مائةً.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف النسائي الصفحة أو الرقم : 3361
التخريج : أخرجه النسائي (3361)، وأحمد (18426)، والطبراني في ((المعجم الكبير)) (21/ 141) (181) جميعا بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم حدود - حد الرجم حدود - الجلد نكاح - تحليل الأمة حدود - من وطئ جارية امرأته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (6/ 124)
: 3361 - أخبرنا محمد بن معمر قال: حدثنا حبان قال: حدثنا أبان، عن قتادة، عن خالد بن عرفطة، عن حبيب بن سالم، عن النعمان بن بشير : أن رجلا يقال له: عبد الرحمن بن حنين وينبز قرقورا أنه وقع بجارية امرأته، ‌فرفع ‌إلى ‌النعمان ‌بن ‌بشير فقال: لأقضين فيها بقضية رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كانت أحلتها لك جلدتك وإن لم تكن أحلتها لك رجمتك بالحجارة. فكانت أحلتها له فجلد مائة. قال قتادة : فكتبت إلى حبيب بن سالم ، فكتب إلي بهذا

[مسند أحمد] (30/ 375 ط الرسالة)
: 18426 - حدثنا عفان، حدثنا أبان العطار، حدثنا قتادة، عن خالد بن عرفطة، عن حبيب بن سالم. وقال أبان: أخبرنا قتادة أنه كتب إلى حبيب بن سالم فيه، فكتب إليه أن رجلا يقال له عبد الرحمن بن حنين - كان ينبز قرقورا - رفع إلى النعمان بن بشير وطئ جارية امرأته، فقال: لأقضين فيك بقضاء رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن كانت أحلتها لك، جلدتك مئة، وإن لم تكن أحلتها لك، رجمتك، فوجدها قد أحلتها له فجلده مئة.

 [المعجم الكبير – للطبراني] من جـ ٢١ (21/ 141)
: 181 - حدثنا محمد بن الحسن بن كيسان المصيصي، ثنا حبان ابن هلال، ثنا أبان بن يزيد، ثنا قتادة، حدثني خالد بن عرفطة، عن حبيب بن سالم، عن النعمان بن بشير؛ أن رجلا يقال له: عبدالرحمن ابن جبير - وكان ينبز [ فرفر ] أو قرقر - فوقع على جارية امرأة ، ‌فرفع ‌إلى ‌النعمان ‌بن ‌بشير، فقال: لأقضين بقضية رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن كانت أحلتها لك جلدتك مئة، وإن لم تكن أحلتها لك رجمتك بالحجارة. وكانت قد أحلتها له، فجلده مئة.