الموسوعة الحديثية


- ما من رجلٍ يدعو بدعاءٍ إلا استُجِيبَ له، فإما أن يُعَجَّلَ له في الدنيا، وإما أن يُدَّخَرَ له في الآخرةِ، وإما أن يُكَفَّرَ عنه من ذنوبِه بقَدْرِ ما دعا ما لم يَدْعُ بإثمٍ أو قطيعةِ رَحِمٍ ، أو يَستعجلَ، يقولُ : دَعَوْتُ ربي فما استجاب لي
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 5177
التخريج : أخرجه الترمذي (3604) باختلاف يسير، وأخرجه مسلم (2735) بنحوه
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الاعتداء في الدعاء استغفار - أسباب المغفرة آداب الدعاء - الاستعجال في الدعاء والإجابة استغفار - مكفرات الذنوب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (5/ 557)
: ‌3604 (م 3) - حدثنا يحيى بن موسى، قال: أخبرنا أبو معاوية، قال: أخبرنا الليث هو ابن أبي سليم ، عن زياد ، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من رجل يدعو الله بدعاء إلا استجيب له، فإما أن يعجل في الدنيا، وإما أن يدخر له في الآخرة، وإما أن يكفر عنه من ذنوبه بقدر ما دعا ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم أو يستعجل. قالوا: يا رسول الله، وكيف يستعجل؟ قال: يقول: دعوت ربي فما استجاب لي. هذا حديث غريب من هذا الوجه

[صحيح مسلم] (4/ 2096 )
: 92 - (‌2735) حدثني أبو الطاهر. أخبرنا ابن وهب. أخبرني معاوية (وهو ابن صالح) عن ربيعة بن يزيد، عن أبي إدريس الخولاني، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال "لا يزال يستجاب للعبد ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم. ما لم يستعجل". قيل: يا رسول الله! ما الاستعجال؟ قال "يقول: قد دعوت، وقد دعوت، فلم أر يستجيب لي. فيستحسر عند ذلك، ويدع الدعاء".