الموسوعة الحديثية


- أنَّ بلالًا كان يُؤذِّنُ مَثْنى مَثْنى ويتشَهَّدُ مضعَّفًا يستَقْبِلُ القِبلةَ فيقولُ أشهَدُ أن لا إلهَ إلَّا اللهُ مرَّتينِ أشهَدُ أنَّ محمَّدًا رسولُ اللهِ مرَّتينِ ثُمَّ يرجِعُ فيقولُ أشهَدُ أن لا إلهَ إلَّا اللهُ مرَّتينِ أشهَدُ أنَّ محمَّدًا رسولُ اللهِ مرَّتينِ مُستقبِلَ القِبلةِ ثُمَّ ينحرِفُ عن يمينِه فيقولُ حيَّ على الصَّلاةِ مرَّتينِ ثُمَّ ينحرِفُ عن يسارِه فيقولُ حيَّ على الفلاحِ مرَّتينِ ثُمَّ يستقبِلُ القِبلةَ فيقولُ اللهُ أكبرُ اللهُ أكبرُ لا إلهَ إلَّا اللهُ وإقامتُه منفردةٌ قد قامتِ الصَّلاةُ مرَّةً واحدةً
خلاصة حكم المحدث : فيه عبد الرحمن بن عمار بن سعد ضعفه ابن معين‏ ‏
الراوي : سعد القرظ مؤذن رسول الله | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 1/334
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الصغير)) (1171) بلفظه، والحاكم (6554)، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (5/ 507) كلاهما بنحوه في أثناء حديث، وابن ماجه (731) مختصرا بلفظ:(( ‌أذان ‌بلال ‌كان ‌مثنى ‌مثنى، وإقامته مفردة)) .
التصنيف الموضوعي: أذان - ألفاظ الأذان أذان - ألفاظ الإقامة أذان - استقبال القبلة في الأذان أذان - كيف يعمل المؤذن في أذانه أذان - الترجيع في الأذان
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الصغير للطبراني (2/ 282)
: 1171 – وبإسناده[حدثنا يحيى بن محمد بن أبي صغير الحلبي، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد القرظ، مؤذن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، حدثني أبي ، عن جدي ، عن أبيه سعد] أن بلالا كان ‌يؤذن ‌مثنى ‌مثنى ، ‌ويتشهد ‌مضعفا يستقبل القبلة ، فيقول: أشهد أن لا إله إلا الله مرتين ، أشهد أن محمدا رسول الله مرتين ، ثم يرجع ، فيقول: أشهد أن لا إله إلا الله مرتين ، أشهد أن محمدا رسول الله مرتين مستقبل القبلة ، ثم ينحرف عن يمينه ، فيقول: حي على الصلاة مرتين ، ثم ينحرف عن يساره ، فيقول: حي على الفلاح مرتين ، ثم يستقبل القبلة ، فيقول: الله أكبر الله أكبر ، لا إله إلا الله ، وإقامته منفردة ، قد قامت الصلاة مرة واحدة ، وأنه كان يؤذن يوم الجمعة للجمعة على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا صار الفيء مثل الشراك

المستدرك على الصحيحين (3/ 703)
: 6554 - حدثنا أبو بكر بن إسحاق الإمام، وعلي بن حمشاذ العدل، قالا: ثنا بشر بن موسى الأسدي، ثنا عبد الله بن الزبير الحميدي، ثنا عبد الرحمن بن عمار بن سعد القرظ، مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم، حدثني أبي، عن جدي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أمر بلالا أن يدخل إصبعه في أذنه وقال: إنه أرفع لصوتك ، وإن أذان بلال كان مثنى مثنى، وإقامته مفردة، وقد قامت الصلاة مرة مرة، وإنه كان يؤذن يوم الجمعة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌إذا ‌كان ‌الفيء ‌مثل ‌الشراك، وإن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى العيدين سلك على دار سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه، ثم على أصحاب الفساطيط، ثم يبدأ بالصلاة قبل الخطبة، ثم كبر في الأولى سبعا قبل القراءة، وفي الآخرة خمسا قبل القراءة، ثم خطب الناس، ثم انصرف من الطريق الآخر من طريق بني زريق فذبح أضحية عند طرف الرقاق بيده بشفرة، ثم خرج إلى دار عمار بن ياسر ودار أبي هريرة بالبلاط، وكان يخرج إلى العيدين ماشيا ويرجع ماشيا، وكان يكبر بين أضعاف الخطبة ويكثر التكبير في الخطبة ويخطب على عصا "، وإن بلالا كان إذا كبر بالأذان استقبل القبلة، ثم يقول: الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله مرتين أشهد أن محمدا رسول الله مرتين ويستقبل القبلة، ثم ينحرف عن القبلة فيقول: حي على الصلاة مرتين، ثم ينحرف عن يسار القبلة فيقول: حي على الفلاح مرتين ثم يستقبل القبلة فيقول: الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله

الكامل في ضعفاء الرجال (5/ 507)
: حدثنا أبو يحيى محمد بن سعيد الخريمي الدمشقي، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم، حدثني أبي عن آبائه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بلالا أن يدخل إصبعيه في أذنيه في أذانه وقال إنه أرفع لصوتك، وأن أذان بلال كان مثنى مثنى وتشهده مضاعف وإقامته مفردة وقد قامت الصلاة مرة واحدة. وعن آبائه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى العيدين سلك على دار سعد بن أبي وقاص وعلى أصحاب الفساطيط ثم بدأ بالصلاة قبل الخطبة ثم كبر في الأولى سبعا قبل التلاوة وفي الآخرة خمسا قبل التلاوة ثم خطب على الناس ثم انصرف من الطريق الأخرى طريق بني زريق فذبح أضحيته عند طرف الزقاق بيده بشفرة ثم خرج على دار عمار بن ياسر ودار أبي هريرة إلى البلاط وكان النبي صلى الله عليه وسلم يخرج ماشيا ويرجع ماشيا وكان يكبر بين أضعاف الخطبة ويكثر التكبير في خطبة العيدين. وعن آبائه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خطب في الحرب خطب على قوس وإذا خطب في الجمعة خطب على عصا. وعن أبيه أنه حدثه عن آبائه أنه كان إذا أذن بلال لرسول الله صلى الله عليه وسلم الأذان الأول الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يرجع فيقول أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم حي على الصلاة حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله، وإن إقامة بلال كانت الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم حي على الصلاة حي على الفلاح قد قامت الصلاة الله أكبر لا الله إلا الله، وإن بلالا كان إذا كبر بالأذان استقبل القبلة ثم يشهد أشهد أن لا إله إلا الله مرتين أشهد ان محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم مرتين فإذا رجع قال أشهد أن لا إله إلا الله مرتين استقبل القبلة ثم انحرف يمينه فقال أشهد أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وسلم مرتين ثم انحرف دبر القبلة فقال حي على الصلاة مرتين ثم انحرف عن يسار القبلة فقال حي على الفلاح مرتين ثم استقبل القبلة وقال الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله. حدثنا الحسن بن سفيان، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم، حدثني أبي عن جدي، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بلالا أن يدخل إصبعيه في أذنيه … ، فذكر نحوه بطوله. قال الشيخ: والكلام مدرج كله في هذا الإسناد الواحد الذي ذكره الخريمي في أربع أسانيد وأحاديث الخريمي أتم إلا أن بن سفيان زاد وإنه كان يؤذن للجمعة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا كان الفيء مثل الشراك

[سنن ابن ماجه] (1/ 241 )
: 731 - حدثنا هشام بن عمار قال: حدثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: حدثني أبي، عن أبيه، عن جده، أن ‌أذان ‌بلال ‌كان ‌مثنى ‌مثنى، وإقامته مفردة