الموسوعة الحديثية


- مرضت وكان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يعودُني فعوَّذَني يومًا فقال بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيمِ أعيذُك باللهِ الأحدِ الصمدِ الذي لم يلدْ ولم يولدْ ولم يكنْ له كفُوًا أحدٌ من شرِّ ما تجدُ فلما استقبل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قائمًا قال يا عثمانُ تعوذْ بها فما تعوَّذتم بمثلِها
خلاصة حكم المحدث : [فيه] موسى بن حيان ولم أعرفه ، وبقية رجاله رجال الصحيح
الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/113
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الدعاء)) (1122)، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (553) كلاهما بلفظه، وأخرجه البيهقي في ((الدعوات الكبير)) (593) مطولًا، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/ 382)، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (13/ 287) جميعًا باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ طب - الرقية عقيدة - إثبات أسماء الله طب - الذكر الذي يذهب السقم مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


الدعاء - الطبراني (ص340)
: 1122 - حدثنا إبراهيم بن أسباط بن السكن، ثنا صالح بن مالك الخوارزمي، ثنا حفص بن سليمان، عن علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن، عن عثمان، رضي الله عنه قال : مرضت مرضا فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذني فعوذني يوما فقال: بسم الله أعيذك بالله الأحد الصمد الذي لم يلد ولو يولد ولم يكن له كفوا أحد، من شر ما تجد ، فشفاني الله عز وجل

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص504)
: 553 - أخبرنا أبو يعلى، حدثنا موسى بن محمد بن حسان، أنا أبو عتاب الدلال، حدثنا حفص بن سليمان، ثنا علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان، رضي الله عنه قال: مرضت، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني، فعوذني يوما، فقال: " بسم الله الرحمن الرحيم، أعيذك بالله الأحد الصمد، الذي {لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد} [الإخلاص: 4] ، من شر ما تجد " فلما استقل رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما قال: يا عثمان، تعوذ بها، فما تعوذ متعوذ بمثلها

الدعوات الكبير (2/ 230)
: 593 - حدثنا أبو محمد عبد الله بن يوسف، حدثنا أبو سعيد بن الأعرابي، حدثنا سعدان بن نصر المخرمي، حدثني أبي نصر بن منصور، حدثني حفص بن سليمان، حدثنا علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن عثمان بن عفان، قال: مرضت مرضا وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوذني ، فعوذني يوما فقال: بسم الله الرحمن الرحيم، أعوذك بالأحد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفوا أحد، من شر ما تجد فبرأت فشفاني الله، فلما شفاني قال لي: يا عثمان، تعوذ بهن، فما تعوذتم بمثلهن

الكامل في الضعفاء (2/ 382)
- وبإسناده؛ [حدثنا إبراهيم بن أسباط، حدثنا صالح بن مالك، حدثنا حفص بن سليمان، حدثنا علقمة بن مرثد، عن أبي عبد الرحمن السلمي] عن عثمان بن عفان قال مرضت مرضا فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني فعوذني يوما فقال بسم الله الرحمن الرحيم أعيذك بالله ‌الأحد ‌الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد من شر ما تجد فشفاني الله فلما استتم رسول الله صلى الله عليه وسلم قائما قال لي عثمان تعوذ بها فما تعوذتم بمثلها. قال الشيخ: وهذان الحديثان عن علقمة بن مرثد لا يرويهما عنه غير حفص بن سليمان.

تاريخ بغداد (13/ 287 ط العلمية)
: أخبرنا علي بن محمد بن عبد الله المعدل، أخبرنا إسماعيل بن محمد الصفار، حدثنا سعدان بن نصر، حدثنا أبي نصر بن منصور، حدثنا حفص بن سليمان قال: حدثنا علقمة بن مرثد عن أبي عبد الرحمن السلمي عن عثمان بن عفان قال: مرضت مرضا وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني، فعوذني يوما فقال: بسم الله الرحمن الرحيم أعوذك بالأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد، من شر ما تجد فبرأت فشفاني الله، فلما شفاني قال لي: يا عثمان تعوذ بهن فما تعوذتم بمثلهن