الموسوعة الحديثية


- أنَّهُ كانَ إذا عجِلَ بهِ السَّيرُ، يؤخِّرُ الظُّهرَ إلى وقتِ العصرِ فيجمعُ بينَهُما ويؤخِّرُ المغربَ حتَّى يجمعَ بينَها وبينَ العشاء حتَّى يغيبَ الشَّفقُ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 593
التخريج : أخرجه النسائي (594) واللفظ له، ومسلم (704)، وابن خزيمة (969) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم سفر - الجمع بين الصلاة في السفر صلاة - تأخير العصر وتعجيلها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن النسائي (1/ 287)
594 - أخبرني عمرو بن سواد بن الأسود بن عمرو قال: أنبأنا ابن وهب قال: حدثنا جابر بن إسماعيل، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أنس، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه كان إذا عجل به السير يؤخر الظهر إلى وقت العصر فيجمع بينهما، ويؤخر المغرب حتى يجمع بينها وبين العشاء حتى يغيب الشفق

[صحيح مسلم] (1/ 489)
48 - (704) وحدثني أبو الطاهر، وعمرو بن سواد، قالا: أخبرنا ابن وهب، حدثني جابر بن إسماعيل، عن عقيل، عن ابن شهاب، عن أنس، عن النبي صلى الله عليه وسلم: إذا عجل عليه السفر، يؤخر الظهر إلى أول وقت العصر، فيجمع بينهما، ويؤخر المغرب حتى يجمع بينها وبين العشاء، حين يغيب الشفق

صحيح ابن خزيمة (2/ 83)
969 - نا يونس بن عبد الأعلى الصدفي، أخبرني جابر بن إسماعيل، عن عقيل بن خالد، عن ابن شهاب، عن أنس بن مالك، مثل حديث علي بن حسين يعني أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا عجل به السير يوما جمع بين الظهر والعصر، وإذا أراد السفر ليلة جمع بين المغرب والعشاء، يؤخر الظهر إلى أول وقت العصر، فيجمع بينهما ويؤخر المغرب، حتى يجمع بينها وبين العشاء حين يغيب الشفق.