الموسوعة الحديثية


- من أُصيبَ بمُصيبةٍ فاحتسَبَ ولم يَشكُ إلى الناسِ كان حقًّا على اللهِ أن يغفِرَ لهُ
خلاصة حكم المحدث : [فيه بقية بن الوليد ذكر من جرحه]
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : ميزان الاعتدال الصفحة أو الرقم : 1/333
التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/238)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (737)، والضياء في ((الأحاديث المختارة)) (220) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: استغفار - أسباب المغفرة رقائق وزهد - الاحتساب رقائق وزهد - الصبر على البلاء رقائق وزهد - فضل الصبر جنائز وموت - الصبر على الأمراض والآلام والمصائب
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المجروحين لابن حبان (دار الوعي)
(1/ 238) وبإسناده[[ومنها عن ابن جريج عن عطاء عن ابن عباس]] أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أصيب بمصيبة من سقم ، أو ذهاب مال فاحتسب ولم يشكها إلى الناس كان حقا على الله عز وجل أن يغفر له " حدثنا بهذه الأحاديث [[ كلها محمد بن الحسن ]] بن قتيبة ثنا هشام بن خالد الازرق ثنا بقية عن ابن جريح عن عطاء [[ كلها موضوعة ]]

[المعجم الأوسط للطبراني] (1/ 224)
: ‌737 - حدثنا أحمد قال: نا هشام بن خالد الأزرق الدمشقي قال: نا بقية بن الوليد قال: نا ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أصيب بمصيبة بماله، أو في نفسه، وكتمها، ولم يشكها إلى الناس، كان حقا على الله أن يغفر له

[الأحاديث المختارة] (11/ 226)
: 221 - وأخبرنا به أبو جعفر الصيدلاني، أن فاطمة الجوزدانية أخبرتهم، أبنا محمد، أبنا سليمان الطبراني، ثنا أحمد بن علي الأبار، ثنا هشام بن خالد، ثنا بقية، عن ابن جريج، عن عطاء عن ابن عباس قال: ‌من ‌أصيب بمصيبة في ماله أو جسده فكتمها، فلم يشكها إلى الناس، كان حقا على الله أن يغفر له.