الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا أصبح قال : أصبحنا وأصبح الملكُ للهِ، والحمدُ للهِ، لا إلهَ إلا اللهُ وحدَه لا شريكَ له، اللهمَّ إني أعوذُ بك من الكسلِ والكبرِ وعذابِ القبرِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : البراء بن عازب | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : نتائج الأفكار الصفحة أو الرقم : 2/355
التخريج : أخرجه مطولا الطبراني (2/24) (1170)، وفي ((الدعاء)) (295)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (5/27) باختلاف يسير، وابن السني في ((عمل اليوم والليلة)) (37) بنحوه
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ أدعية وأذكار - أذكار الصباح عقيدة - إثبات صفات الله تعالى إيمان - توحيد الألوهية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[المعجم الكبير للطبراني] (2/ 24)
: 1170 - حدثنا عبد الله بن محمد بن عزيز الموصلي، ثنا غسان بن الربيع، ثنا أبو إسرائيل الملائي، عن طلحة بن مصرف، عن عبد الرحمن بن عوسجة، عن البراء بن عازب، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا أصبح وأمسى ‌أصبحنا ‌وأصبح ‌الملك ‌لله، والحمد لله لا إله إلا الله وحده لا شريك له، اللهم إنا نسألك خير هذا اليوم، وخير ما بعده، ونعوذ بك من شر هذا اليوم، وشر ما بعده، اللهم إني أعوذ بك من الكسل، وسوء الكبر، وأعوذ بك من عذاب النار

الدعاء - الطبراني (ص113)
: 295 - حدثنا عبد الله بن محمد بن عزيز الموصلي، ثنا غسان بن الربيع، ثنا أبو إسرائيل الملائي، عن طلحة بن مصرف، عن عبد الرحمن بن عوسجة، عن البراء بن عازب، رضي الله عنه قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أصبح قال: ‌أصبحنا ‌وأصبح ‌الملك ‌لله، والحمد لله، لا إله إلا الله، وحده لا شريك له، اللهم إني أسألك خير هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر هذا اليوم وشر ما بعده، اللهم إني أعوذ بك من الكسل والكبر وعذاب القبر

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (5/ 27)
: • حدثنا سليمان بن أحمد ثنا عبيد الله بن محمد بن عزير الموصلى ثنا غسان ابن الربيع ثنا أبو إسرائيل الملائي عن طلحة عن عبد الرحمن بن عوسجة عن البراء. قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أصبح قال: أصبحنا وأصبح الملك لله والحمد لله ولا إله إلا الله وحده لا شريك له، اللهم إني أسألك خير هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر هذا اليوم وشر ما بعده، اللهم إني أعوذ بك من الكسل والكبر وعذاب القبر غريب من حديث طلحة وعبد الرحمن لم نكتبه إلا من هذا الوجه.

عمل اليوم والليلة لابن السني (ص39)
: 37 - أخبرنا إسماعيل بن إبراهيم بن بلال، حدثنا محمد بن عبد الملك الدقيقي، حدثنا إسماعيل بن أبان، حدثنا أبو إسرائيل، عن طلحة بن مصرف، عن عبد الرحمن بن عوسجة، عن البراء بن عازب، رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا أصبح وأمسى: ‌أصبحنا ‌وأصبح ‌الملك ‌لله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، وحده لا شريك له، اللهم إني أسألك من خير هذا اليوم، وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر هذا اليوم، وشر ما بعده، اللهم إني أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر، وأعوذ بك من عذاب في النار، وعذاب في القبر