الموسوعة الحديثية


- لو تعلَمونَ مِنَ الدُّنيا ما أعلمُ لاستراحَت أنفسُكُم مِنها
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عروة بن الزبير | المحدث : السيوطي | المصدر : الجامع الصغير الصفحة أو الرقم : 7424
التخريج : أخرجه البيهقي في ((شعب الإيمان)) (9847)، وابن سمعون الواعظ في ((أماليه)) (158) واللفظ لهما، والمعافى بن عمران في ((الزهد)) (211) بلفظه في آخر حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - القناعة رقائق وزهد - ما يكفي من الدنيا جنائز وموت - الأمل والأجل رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


شعب الإيمان (12/ 535)
9847 - وأخبرنا أبو الحسين بن بشران , أنا أبو جعفر الرزاز , نا يحيى بن جعفر , أنا زيد بن الحباب , أنا موسى بن عبيدة , عن عبد الله بن عبيدة , عن عروة بن الزبير قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لو تعلمون من الدنيا ما أعلم لاستراحت أنفسكم منها "

أمالي ابن سمعون الواعظ (ص: 180)
158 - حدثنا محمد بن عمرو بن البختري، حدثنا يحيى بن جعفر بن الزبرقان، حدثنا زيد بن الحباب، أخبرنا موسى بن عبيدة، عن عبد الله بن عبيدة، عن عروة بن الزبير، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لو تعلمون من الدنيا ما أعلم لاستراحت أنفسكم منها.

الزهد للمعافى بن عمران الموصلي (ص: 299)
211 - حدثنا موسى بن عبدة الربذي، عن أخيه عبد الله، عن عروة بن الزبير، قال: أقبل مصعب بن عمير عليه قطيفة نمرة، وقد وصل إليها إهابا، فلما رآه أصحابه نكسوا رحمة له، وليس عندهم ما يعودون عليه، فسلم فرد النبي صلى الله عليه وسلم عليه السلام، وقال خيرا، وقال: الحمد لله تبارك وتعالى لتقلب الدنيا بأهلها، رأيت هذا بمكة، ما من فتى من قريش أنعم عند أبويه، يكرمانه وينعمانه، ثم أخرجه من ذلك حب الله وحب رسوله، ونصر الله ونصر رسوله، أبشروا، لا يمر بكم إلا كذا وكذا من سنة، حتى يفتح الله عليكم أرض حمير، وأرض فارس، وأرض الروم، ويغدو على أحدكم بقصعة، ويراح عليكم بأخرى، ويغدو في ثوبين، ويروح في ثوبين ، قالوا: ذاك زمان خير من زماننا. قال: كلا، أنتم اليوم خير منكم يومئذ، والذي نفسي بيده، لو تعلمون من الدنيا ما أعلم، لاستراحت أنفسكم عنها