الموسوعة الحديثية


- كان رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذا قيلَ له: إنَّ فُلانًا وَجِعٌ، لا يَطعَمُ الطَّعامَ، قال: عليكم بالتَّلبينةِ، فحَسُّوهُ إيَّاها، فوالذي نَفْسي بيَدِهِ إنَّها لَتَغسِلُ بَطنَ أحَدِكم، كما يَغسِلُ أحَدُكم وَجهَه بالماءِ مِنَ الوَسَخِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 25192
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (7576) باختلاف يسير، وابن ماجه (3446) بنحوه، وأحمد (25192) واللفظ له.
التصنيف الموضوعي: طب - التلبينة طب - إباحة التداوي وتركه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (4/ 372)
7576- أخبرنا عبد الحميد بن محمد قال ثنا عثمان عن أيمن بن نابل عن فاطمة بنت أبي عقرب عن خالتها أم كلثوم بنت عمرو بن أبي عقرب وكانت صاحبة لعائشة عن عائشة قالت كان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا وجع أحد من أهله أو غيرهم فقيل له إنه ليس يأكل الطعام فيقول عليكم بالبغيض النافع التلبينة حسوها إياه والذي نفس محمد بيده إنها لتغسل بطن أحدكم كما يغسل أحدكم وجهه بالماء من الوسخ قالت عائشة وكان رسول الله صلى الله صلى الله عليه و سلم إذا مرض أحد من أهله لم تزل البرمة على النار حتى يأتي على أحد طرفيه إما أن يموت وإما أن يعيش

[سنن ابن ماجه] (2/ 1140)
3446- حدثنا علي بن أبي الخصيب. حدثنا وكيع عن أيمن بن نابل عن امرأة من قريش ( يقال لها كلثم ) عن عائشة قالت قال النبي صلى الله عليه و سلم: ( عليكم بالبغيض النافع التلبينة ) يعني الحساء. قالت وكان رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا اشتكى أحد من أهله لم تزل البرمة على النار. حتى ينتهي أحد طرفيه. يعني يبرأ أو يموت.

[مسند أحمد] (42/ 108)
25192- حدثنا أبو أحمد الزبيري، حدثنا أيمن بن نابل، عن أم كلثوم، عن عائشة، قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قيل له: إن فلانا وجع لا يطعم الطعام، قال: (( عليكم بالتلبينة فحسوه إياها، فوالذي نفسي بيده إنها لتغسل بطن أحدكم كما يغسل أحدكم وجهه بالماء من الوسخ))