الموسوعة الحديثية


- لمَّا استَعمَلَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أُسامةَ بنَ زَيدٍ قال النَّاسُ فيه، فبَلَغَ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ذلك، أو شَيءٌ مِن ذلك، فقال رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: قد بَلَغَني ما قُلتُم في أُسامةَ، ولَقد قُلتُم ذلك في أبيه قَبلَه، وإِنَّه لخَليقٌ للإِمارةِ، وإِنَّه لخَليقٌ للإِمارةِ، وإِنَّه لخَليقٌ للإِمارةِ، وإِنَّه لأَحَبُّ النَّاسِ إليَّ، قال: فما استَثنى فاطِمةَ ولا غَيرَها
خلاصة حكم المحدث : [رجاله] رجال الصحيح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : محمد ابن يوسف الصالحي | المصدر : سبل الهدى والرشاد الصفحة أو الرقم : 11/341
التخريج : أخرجه البزار (6052)، وأبو يعلى (5518)، وابن عساكر (8/ 58) واللفظ لهم.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند البزار = البحر الزخار] (12/ 270)
: 6052- حدثنا إسماعيل بن مسعود، حدثنا فضيل بن سليمان، حدثنا موسى بن عقبة، عن سالم، عن أبيه، قال: لما استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد قالوا فيه فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: قد ‌بلغني ‌ما ‌قلتم ‌في ‌أسامة ولقد قلتم ذلك في أبيه من قبله وإنه لخليق للإمارة وإنه لأحب الناس إلي ما استثنى فاطمة، ولا غيرها.

مسند أبي يعلى (9/ 390 ت حسين أسد)
: 5518 - حدثنا يعقوب بن الدورقي، حدثنا أبو عاصم، عن فضيل بن سليمان أبي سليمان قال: حدثني موسى بن عقبة، عن سالم بن عبد الله، عن عبد الله بن عمر قال: لما استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد قال الناس فيه، قال: فبلغ النبي صلى الله عليه وسلم ذلك أو شيء من ذلك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: قد ‌بلغني ‌ما ‌قلتم ‌في ‌أسامة، ولقد قلتم ذلك في أبيه قبله، وإنه لخليق للإمارة، وإنه لخليق للإمارة، وإنه لخليق للإمارة، وإنه لأحب الناس إلي، قال: فما استثنى فاطمة، ولا غيرها

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (8/ 58)
: [[2086]] أخبرنا أبو الحسن بن قبيس أنا أبي أبو العباس أنا أبو محمد بن أبي نصر أنا خيثمة بن سليمان نا إسحاق بن سيار النصيبي نا أبو عاصم عن فضيل بن سليمان عن موسى بن عقبة عن سالم عن ابن عمر قال لما استعمل النبي صلى الله عليه وسلم أسامة قالوا فيه فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال قد ‌بلغني ‌ما ‌قلتم ‌في ‌أسامة وقد قلتم ذاك في أبيه من قبل وإنه لخليق للإمارة وإنه لأحب الناس إلي قال ابن عمر ما استثنى فاطمة ولا غيرها