الموسوعة الحديثية


- قالَ عبدُ اللَّهِ: إنَّ أحْسَنَ الحَديثِ كِتَابُ اللَّهِ، وأَحْسَنَ الهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : طارق بن شهاب | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم : 6098
التخريج : أخرجه المروزي في ((السنة)) (76)، والشاشي (880)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (4451) مطولا.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام آداب عامة - خطبة الحاجة اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (5/ 2262)
: 5747 - حدثنا أبو الوليد: حدثنا شعبة، عن مخارق: سمعت طارقا قال: قال عبد الله:إن ‌أحسن ‌الحديث ‌كتاب ‌الله تعالى، وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم

السنة للمروزي (ص28)
: 76 - حدثنا محمد بن بشار، ثنا محمد يعني ابن جعفر ثنا شعبة، عن عمرو بن ‌مرة، عن ‌مرة الهمداني، عن عبد الله بن مسعود، قال: إن ‌أحسن ‌الحديث ‌كتاب ‌الله وأحسن الهدي هدي محمد وشر الأمور محدثاتها، وإنما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين، وإن ما بعيد ما ليس آتيا ألا وعليكم بالصدق فإنه يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وما يزال الرجل يصدق حتى يكتب عند الله صديقا ويثبت البر في قلبه فلا يكون للفجور موضع إبرة يستقر فيها وإياكم والكذب فإنه يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار ولا يزال الرجل يكذب حتى يكتب عند الله كذابا ويثبت الفجور في قلبه حتى ما يكون للبر موضع إبرة يستقر فيها

المسند للشاشي (2/ 303)
: 880 - حدثنا أبو مسلم البصري، نا سليمان بن حرب، نا شعبة، عن عمرو بن ‌مرة، عن ‌مرة، عن عبد الله قال: ‌أحسن ‌الحديث ‌كتاب ‌الله، وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وإن ما توعدون لآت، وما أنتم بمعجزين، وعليكم بالصدق؛ فإنه يهدي إلى الجنة، ولا يزال العبد يصدق حتى يكتب عند الله صديقا ويثبت البر في قلبه فلا يكون للفجور موضع إبرة يستقر فيه، ألا وإياكم والكذب؛ فإنه يهدي إلى الفجور، لا يزال العبد يكذب حتى يكتب كذابا ويثبت الفجور في قلبه، فلا يكون للبر موضع إبرة يستقر فيه

شعب الإيمان (6/ 439 ط الرشد)
: [4451] أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد المقرئ، أخبرنا الحسن بن محمد بن إسحاق، حدثنا يوسف بن يعقوب القاضي، حدثنا سليمان بن حرب، حدثنا شعبة، عن عمرو ابن ‌مرة، عن ‌مرة، عن عبد الله قال: ‌أحسن ‌الحديث ‌كتاب ‌الله، وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وإنما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين،- قال هذا عن ‌مرة أو غيره عن عبد الله- ألا وعليكم بالصدق فإنه يقرب إلى الجنة، ولا يزال العبد يصدق حتى يكتب عند الله صديقا، ويثبت البر في قلبه فلا يكون للفجور موضع إبرة يستقر فيه، ألا وإياكم والكذب، فإنه يهدي إلى الفجور- أو قال- إلى النار- ولا يزال العبد يكذب حتى يكتب عند الله كذابا، ويثبت الفجور في قلبه فلا يكون للبر موضع إبرة يستقر فيه