الموسوعة الحديثية


- يكونُ في آخِرِ الزَّمانِ قومٌ رافِضةٌ، يَرفُضون الإسلامَ ويَلْفِظُونَهُ، فاقتلُوهُم؛ فإنَّهُم مُشْرِكون.
خلاصة حكم المحدث : لا يتابع حجاج بن تميم عليه إلا من هو مثله أو دونه
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : العقيلي | المصدر : الضعفاء الكبير الصفحة أو الرقم : 1/285
التخريج : أخرجه أبو يعلى (2586)، والطبراني (12/242) (12997)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (6/548)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة الكفر والشرك - ذم الشرك وما ورد فيه من العقوبة عقيدة - الروافض فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (4/ 459 ت حسين أسد)
: 2586 - حدثنا زهير، حدثنا هاشم، حدثنا عمران بن زيد التغلبي، حدثني الحجاج بن تميم، عن ميمون بن مهران، عن عبد الله بن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " يكون في آخر الزمان قوم ينبزون الرافضة: يرفضون الإسلام ويلفظونه فاقتلوهم؛ فإنهم مشركون ".

[المعجم الكبير للطبراني] (12/ 242)
: ‌12997 - حدثنا علي بن عبد العزيز، ثنا أحمد بن يونس، ثنا عمران بن زيد، ثنا الحجاج بن تميم، عن ميمون بن مهران، عن عبد الله بن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يكون قوم في آخر الزمان يسمون الرافضة يرفضون الإسلام، ويلفظونه فاقتلوهم فإنهم مشركون.

[دلائل النبوة - البيهقي] (6/ 548)
: أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا العباس بن محمد، حدثنا يونس بن محمد المؤدب حدثنا عمران بن زيد عن الحجاج بن تميم عن ميمون بن مهران عن ابن عباس قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يكون في آخر الزمان قوم يسمون ‌الرافضة يرفضون الإسلام ويلفظونه فاقتلوهم فإنهم مشركون. وروي في معناه من أوجه أخر كلها ضعيفة، والله أعلم.