الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجُلًا يُقالُ له: عبدُ الرحمنِ بنُ حُنَينٍ، وقَعَ على جاريةِ امرأتِه، فرُفِعَ إلى النُّعْمانِ بنِ بَشيرٍ، وهو أميرٌ على الكوفةِ، فقال: لأقْضيَنَّ فيكَ بقَضيةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، إنْ كانت أحَلَّتْها لكَ، جَلدْتُكَ مئةَ جَلدةٍ، وإنْ لم تكُنْ أحَلَّتْها، رَجمْتُكَ بالحِجارةِ، فوَجَدوه أحَلَّتْها له، فجلَدَه مئةً.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : النعمان بن بشير | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج زاد المعاد الصفحة أو الرقم : 5/34
التخريج : أخرجه أبو داود (4458)، والنسائي (3361)، والبيهقي (17151) جميعا بلفظه.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - قضايا حكم فيها النبي صلى الله عليه وسلم حدود - حد الرجم حدود - حد الزنا حدود - من وطئ جارية امرأته
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 157)
: 4458 - حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا أبان، حدثنا قتادة، عن خالد بن عرفطة، عن حبيب بن سالم، أن رجلا يقال له: عبد الرحمن بن حنين وقع على جارية امرأته، ‌فرفع ‌إلى ‌النعمان ‌بن ‌بشير، ‌وهو ‌أمير ‌على ‌الكوفة، فقال: لأقضين فيك بقضية رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن كانت أحلتها لك جلدتك مائة، وإن لم تكن أحلتها لك رجمتك بالحجارة، فوجدوه قد أحلتها له، فجلده مائة قال قتادة: كتبت إلى حبيب بن سالم، فكتب إلي بهذا

سنن النسائي (6/ 124)
: 3361 - أخبرنا محمد بن معمر قال: حدثنا حبان قال: حدثنا أبان ، عن قتادة ، عن خالد بن عرفطة ، عن حبيب بن سالم ، عن النعمان بن بشير : أن رجلا يقال له: عبد الرحمن بن حنين وينبز قرقورا أنه وقع بجارية امرأته، فرفع إلى النعمان بن بشير فقال: لأقضين فيها بقضية رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كانت أحلتها لك جلدتك وإن لم تكن أحلتها لك رجمتك بالحجارة. فكانت أحلتها له فجلد مائة. قال قتادة : فكتبت إلى حبيب بن سالم ، فكتب إلي بهذا.

السنن الكبير للبيهقي (17/ 239 ت التركي)
: 17151 - أخبرنا أبو علي الروذباري، أخبرنا أبو بكر بن داسة، حدثنا أبو داود، حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا أبان، حدثنا قتادة، عن خالد بن عرفطة، عن حبيب بن سالم أن رجلا يقال له: عبد الرحمن بن حنين. وقع على جارية امرأته ‌فرفع ‌إلى ‌النعمان ‌بن ‌بشير ‌وهو ‌أمير ‌على ‌الكوفة فقال: لأقضين بقضية رسول الله صلى الله عليه وسلم، إن كانت أحلتها لك جلدتك مائة، وإن لم تكن أحلتها لك رجمتك بالحجارة. فوجدوه أحلتها له فجلده مائة، قال قتادة: كتبت إلى حبيب بن سالم فكتب إلي بهذا