الموسوعة الحديثية


- يا زُبَيْرُ : إنَّ بابَ الرِّزقِ مَفتوحٌ مِن لَدنِ العرشِ إلى قرارِ بطنِ الأرضِ فيُرزَقُ كلُّ عبدٍ على قدرِ همَّتِهِ يا زُبَيْرُ : إنَّ اللَّهَ يحبُّ السَّخاءَ ولو بفَلقِ تَمرةٍ ويحبُّ الشَّجاعةَ ولو بقَتلِ الحيَّةِ والعَقربِ.
خلاصة حكم المحدث : في إسناده من يروي الموضوعات عن الأثبات
الراوي : [الزبير بن العوام] | المحدث : الشوكاني | المصدر : الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 76
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (4/184)، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (2/179) واللفظ لهما، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (10/73) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: إجارة - كسب الرجل وعمله بيده جهاد - الشجاعة في الحرب والجبن خلق - العرش رقائق وزهد - التوكل واليقين صيد - الأمر بقتل بعض الهوام آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة بر وصلة - الكرم والجود والسخاء صيد - الزجر عن قتل عمار الدور والإذن في قتل الحيات نفقة - الإنفاق في أوجه الخير وفضله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في ضعفاء الرجال - الفكر (4/ 184)
ثنا علي بن سعيد بن بشير أملي ثنا أحمد بن عبد الله بن نافع بن ثابت بن عبد الله بن الزبير حدثني أبي عبد الله بن نافع حدثني عبد الله بن محمد بن يحيى بن عروة بن الزبير عن هشام بن عروة عن فاطمة بنت المنذر بن الزبير عن أسماء بنت أبي بكر قالت قال لي الزبير بن العوام مررت برسول الله صلى الله عليه وسلم فجبذ عمامتي بيده فالتفت إليه فقال يا زبير إن باب الرزق مفتوح من لدن العرش إلى قرار بطن الأرض فيرزق الله كل عبد علي قدر همته يا زبير إن الله يحب السخاء ولو بفلقة تمرة ويجب الشجاعة ولو بقتل الحية والعقرب. قال الشيخ وهذا بهذا الإسناد لم أكتبه إلا عن علي الرازي ولعبد الله بن محمد بن عروة غير ما ذكرت من الحديث وأحاديثه عامتها مما لا يتابعه الثقات عليه ولم أجد من المتقدمين فيه كلاما ولم أجد بدا من ذكره لما رأيت من أحاديثه أنها غير محفوظة لما شرطت في أول الكتاب.

[الموضوعات لابن الجوزي] (2/ 179)
: أنبأنا محمد بن عبد الملك أنبأنا إسماعيل بن مسعدة أنبأنا حمزة بن يوسف أنبأنا أبو أحمد بن عدي حدثنا علي بن سعيد بن بشير حدثنا أحمد بن عبد الله ابن نافع بن ثابت بن عبد الله بن الزبير حدثنى أبى عبد الله بن محمد بن يحيى بن عروة ابن الزبير عن هشام عن عروة عن فاطمة بنت المنذر عن أسماء بنت أبي بكر قالت قال لي الزبير: " مررت برسول الله صلى الله عليه وسلم فجبذ عمامتي بيده فالتفت إليه فقال ‌يا ‌زبير إن باب الرزق مفتوح من لدن العرش إلى قرار بطن الأرض فيرزق الله كل عبد على قدر همته، ‌يا ‌زبير إن الله يحب السخاء ولو بفلق تمرة ويحب الشجاعة ولو بقتل الحية والعقرب ". هذا حديث لا يصح. قال ابن عدى: لعبد الله بن محمد أحاديث لا يتابعه عليها الثقاة. وقال ابن حبان: يروي الموضوعات عن الأثبات لا يحل كتب حديثه.

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (10/ 73)
: حدثنا عبد الله بن محمد بن جعفر ثنا خالي عبد الله بن محمود بن الفرج ثنا أبي محمود ثنا أبو عثمان سعيد بن العباس الرازي ثنا أحمد بن عبد الله بن نافع بن ثابت حدثني أبي عن عبد الله بن محمد بن عروة عن هشام بن عروة عن فاطمة بنت المنذر عن أسماء بنت أبي بكر قالت قال لي الزبير: مررت برسول الله صلى الله عليه وسلم فجذب عمامتي فالتفت إليه فقال لي: ‌يا ‌زبير إن باب الرزق مفتوح من لدن العرش إلى قرار بطن الأرض يرزق الله كل عبد على قدر همته ونهمته.