الموسوعة الحديثية


- مَرِضتُ مرَضًا فأتاني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يعودُني فوضَعَ يَدَه بين ثَدْييَّ حتى وجدتُ بَرْدَها على فؤادي، فقال: إنَّك رجلٌ مَفْؤودٌ ، ائتِ الحارِثَ بنِ كَلَدةَ أخا ثَقيفٍ؛ فإنَّه رجلٌ يتطَبَّبُ، فليأخُذْ سَبْعَ تمَراتٍ مِن عَجوةِ المدينةِ، فلْيَجأْهنَّ بنواهُنَّ، ثمَّ ليلُدَّكَ بهنَّ
خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
الراوي : سعد بن أبي وقاص | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 3875
التخريج : أخرجه أبو داود (3875)، والطبراني (6/ 50) (5479)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (3242) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: طب - الدواء والطب طب - العجوة والتمر طب - إباحة التداوي وتركه طب - بعض الأطعمة والأشربة النافعة في التداوي مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 7 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 3875 - حدثنا إسحاق بن إسماعيل، حدثنا سفيان، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، عن ‌سعد، قال: مرضت مرضا أتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم يعودني ‌فوضع ‌يده ‌بين ‌ثديي ‌حتى وجدت بردها على فؤادي فقال: إنك رجل مفئود، ائت الحارث بن كلدة أخا ثقيف فإنه رجل يتطبب فليأخذ سبع تمرات من عجوة المدينة فليجأهن بنواهن ثم ليلدك بهن

[المعجم الكبير للطبراني] (6/ 50)
: 5479 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا يونس بن الحجاج الثقفي، ثنا سفيان بن عيينة، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد قال: قال ‌سعد بن أبي رافع: دخل علي النبي صلى الله عليه وسلم، يعودني، ‌فوضع ‌يده ‌بين ‌ثديي، ‌حتى وجدت بردها على فؤادي، فقال: إنك رجل مفؤود فائت الحارث بن كلدة، فإنه رجل يتطبب، فليأخذ خمس تمرات من عجوة المدينة، فليجأهن بنواهن، ثم ليدلك بهن

[معرفة الصحابة لأبي نعيم] (3/ 1290)
: 3242 - حدثنا أبو عمرو بن حمدان، حدثنا الحسن بن سفيان، ثنا قتيبة، ح وحدثنا سليمان بن أحمد، ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا يونس بن الحجاج الثقفي، قالا: ثنا سفيان بن عيينة، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، قال: قال ‌سعد بن أبي رافع: دخل علي النبي صلى الله عليه وسلم يعودني ‌فوضع ‌يده ‌بين ‌ثديي، ‌حتى وجدت بردها على فؤادي فقال: إنك رجل مفئود، فأت الحارث بن كلدة فإنه رجل يتطبب فليأخذ خمس ثمرات من عجوة المدينة، فليجأهن بنواهن ثم ليلدك بهن كذا قال يونس: ‌سعد بن أبي رافع. وقال قتيبة: عن ‌سعد ولم ينسبه. وقيل: إنه ‌سعد بن أبي وقاص