الموسوعة الحديثية


- مَن أحيا سُنَّتي فقد أحَبَّني ومَن أحَبَّني كان معي في الجنَّةِ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن معبد بن خالد إلا عاصم بن سعيد تفرد به النفيلي
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 9/168
التخريج : أخرجه محمد بن نصر المروزي في ((تعظيم قدر الصلاة)) (714)، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (2/ 3) بلفظه، والترمذي (2678) بزيادة في أوله.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة إيمان - الوعد إيمان - حب الرسول اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بها علم - الحث على الأخذ بالسنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


تعظيم قدر الصلاة - محمد بن نصر المروزي (2/ 661)
: 714 - حدثنا عمر بن زرارة، ثنا محمد بن الحسن الهمداني، عن عباد المنقري، عن علي بن زيد، عن ‌أنس بن مالك، أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من ‌أحيا ‌سنتي فقد أحبني، ومن أحبني كان معي في الجنة

الضعفاء الكبير للعقيلي (2/ 3)
: حدثنا حاتم بن منصور الشاشي قال: حدثنا إسحاق بن راهويه، قال: حدثنا بقية بن الوليد قال: حدثني عاصم بن سعيد قال: حدثني سعيد بن خالد، عن خالد بن ‌أنس، عن ‌أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من ‌أحيا ‌سنتي فقد أحبني، ومن أحبني كان معي في الجنة مختصر من حديث طويل، لا يتابع عليه، وفي هذا الباب أسانيد لينة من غير هذا الوجه

سنن الترمذي (5/ 46)
: 2678 - حدثنا مسلم بن حاتم الأنصاري البصري قال: حدثنا محمد بن عبد الله الأنصاري، عن أبيه، عن علي بن زيد، عن سعيد بن المسيب، قال: قال ‌أنس بن مالك، قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا بني، إن قدرت أن تصبح وتمسي ليس في قلبك غش لأحد فافعل ثم قال لي: يا بني وذلك من سنتي، ومن ‌أحيا ‌سنتي فقد أحبني، ومن أحبني كان معي في الجنة وفي الحديث قصة طويلة ": هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه، ومحمد بن عبد الله الأنصاري ثقة، وأبوه ثقة، وعلي بن زيد صدوق إلا أنه ربما يرفع الشيء الذي يوقفه غيره، وسمعت محمد بن بشار، يقول: قال أبو الوليد: قال شعبة: حدثنا علي بن زيد وكان رفاعا ولا نعرف لسعيد بن المسيب عن ‌أنس رواية إلا هذا الحديث بطوله وقد روى عباد بن ميسرة المنقري، هذا الحديث عن علي بن زيد، عن ‌أنس، ولم يذكر فيه عن سعيد بن المسيب: وذاكرت به محمد بن إسماعيل فلم يعرفه، ولم يعرف لسعيد بن المسيب، عن ‌أنس هذا الحديث ولا غيره، ومات ‌أنس بن مالك سنة ثلاث وتسعين، ومات سعيد بن المسيب بعده بسنتين، مات سنة خمس وتسعين