الموسوعة الحديثية


- خرجَ علينا رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ عشيَّةَ عرفةَ فقالَ إنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ باهى بِكُم فغفرَ لَكُم عامَّةً وغفرَ لعليٍّ خاصَّةً وأنِّي رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليه وسلَّمَ إليكم غير هابٍ لقومي ولا محابٍ لقرابتي فَهَذا جبريلُ يخبرُني أنَّ السَّعيدَ كلَّ السَّعيدِ من أحبَّ عليًّا في حياتِهِ وبعدَ وفاتِهِ وأنَّ الشَّقيَّ كلَّ الشَّقيِّ من أبغضَ عليًّا في حياتِهِ وبعدَ وفاتِهِ
خلاصة حكم المحدث : لا يصح
الراوي : فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : العلل المتناهية الصفحة أو الرقم : 1/240
التخريج : أخرجه أحمد في ((فضائل الصحابة)) (1121)، والطبراني (22/ 415) (1026) واللفظ لهما.
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - الملائكة حج - فضل الحج ووجوبه مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
| أحاديث مشابهة

أصول الحديث:


[العلل المتناهية في الأحاديث الواهية] (1/ 237)
: 382-حديث آخر أنبأنا زاهر بن طاهر قال أنبأنا أبو بكر البيهقي قال أخبرنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله الحاكم قال أنا محمد بن الفضل بن محمد أبو سعيد الواعظ قال أنا أبو عبد الله محمد بن سعيد المروزي قال نا يحيى بن عبد الرحمن السكري قال نا جندل بن والق قال نا محمد بن عمر المازني عن عباد الكليبي عن جعفر بن محمد عن أبيه عن فاطمة الصغرى عن الحسين بن علي عن أمه فاطمة بنت محمد صلى الله عليه وسلم قالت خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم عشية عرفة فقال:" إن الله عز وجل باهلني بكم ‌فغفر ‌لكم ‌عامة ‌وغفر لعلي خاصة وإني رسول الله صلى الله عليه وسلم هاب لقومي ولا محاب لقرابتي فهذا جبريل يخبرني أن السعيد كل السعيد من أحب عليا في حياته وبعد وفاته وأن الشقي كل الشقي من أبغض عليا في حياته وبعد وفاته". قال المؤلف: هذا حديث لا يصح عن رسول الله وعباد الكليبي ليس بشيء وقال النسائي وابن حبان هو متروك.

[فضائل الصحابة لأحمد بن حنبل] (2/ 658)
: 1121 - وكتب إلينا أبو جعفر الحضرمي قثنا جندل بن والق قال: نا محمد بن عمر، عن عباد الكلبي، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن علي بن حسين، عن فاطمة الصغرى، عن حسين بن علي، عن أمه فاطمة ابنة محمد صلى الله عليه وسلم قالت: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم عشية عرفة فقال: إن الله عز وجل باهى بكم وغفر لكم عامة، ولعلي خاصة، وإني رسول الله إليكم غير محاب بقرابتي، إن السعيد كل السعيد حق السعيد ‌من ‌أحب ‌عليا في حياته وبعد موته .

[المعجم الكبير للطبراني] (22/ 415)
: 1026 - حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا جندل بن والق، ثنا محمد بن عمر المازني، عن عباد الكلبي، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن علي بن حسين، عن فاطمة الصغرى، عن حسين بن علي، عن أمه فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم عشية عرفة فقال: إن الله باهى بكم وغفر لكم عامة ولعلي خاصة، وإني رسول الله إليكم غير محاب لقرابتي، هذا جبريل يخبرني أن السعيد حق، السعيد ‌من ‌أحب ‌عليا في حياته وبعد موته، وإن الشقي كل الشقي من أبغض عليا في حياته وبعد موته