الموسوعة الحديثية


- صلَّى بنا النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم الفجرَ فلمَّا رفع رأسَه من الرَّكعةِ الآخرَةِ قال اللَّهمَّ العنْ لَحيانًا ورِعْلًا وذَكوانًا وعُصَيَّةُ عصتِ اللَّهَ ورسولَهُ أسلَمُ سالمَها اللَّهُ وغِفَار غفرَ اللَّهُ لها ثمَّ خرَّ ساجِدًا فلمَّا قضى الصَّلاةَ أقبل على النَّاسِ بوجهِهِ فقال يا أيُّها النَّاسُ إنِّي لستُ قلتُ هذا ولكنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ قالَهُ
خلاصة حكم المحدث : فيه ابن إسحاق وهو ثقة ولكنه مدلس وبقية رجاله ثقات
الراوي : خفاف بن إيماء الغفاري | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 2/141
التخريج : أخرجه ابن أبي شيبة في ((مصنفه)) بلفظه، وأحمد (16571)(7052)، والطبراني (4/ 216 )( 4174) كلاهما باختلاف يسير .
التصنيف الموضوعي: آفات اللسان - اللعن جهاد - الدعاء على المشركين صلاة - القنوت مناقب وفضائل - فضائل القبائل أدعية وأذكار - دعاء النبي على بعض الأشخاص والأشياء والأمور
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مصنف ابن أبي شيبة (2/ 108 ت الحوت)
: 7052 - حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا محمد بن إسحاق، عن عمران بن أبي أنس، عن حنظلة بن علي الأسلمي، عن ‌خفاف بن إيماء بن رحضة الغفاري، قال: صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الفجر فلما رفع رأسه من الركعة الآخرة، قال: لعن الله لحيانا، ورعلا، وذكوانا، وعصية عصت الله ورسوله، أسلم سالمها الله، ‌غفار ‌غفر الله لها، ثم خر ساجدا، فلما قضى الصلاة، أقبل على الناس بوجهه، فقال: أيها الناس إني أنا لست قلت هذا، ولكن ‌الله ‌قاله

[مسند أحمد] (27/ 104 ط الرسالة)
: 16571 - حدثنا يزيد بن هارون، قال: أخبرنا محمد بن إسحاق، عن خالد بن عبد الله بن حرملة، عن الحارث بن خفاف، عن أبيه خفاف بن إيماء بن رحضة الغفاري قال: ركع رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصلاة، ثم رفع رأسه، فقال: " غفار غفر الله لها، وأسلم سالمها الله، وعصية عصت الله ورسوله، اللهم العن بني لحيان، اللهم العن رعلا وذكوان " ثم كبر ووقع ساجدا. قال خفاف: فجعلت لعنة الكفرة من أجل ذلك

 [المعجم الكبير – للطبراني] (4/ 216)
: 4174 - حدثنا أبو يزيد القراطيسي، ثنا حجاج بن إبراهيم الأزرق، ثنا إسماعيل بن جعفر، عن محمد بن عمرو، عن خالد بن عبد الله بن حرملة، عن الحارث بن خفاف بن إيماء، قال: قال خفاف بن إيماء@: ركع رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم رفع رأسه فقال: غفار غفر الله لها، وأسلم سالمها الله، وعصية عصت الله ورسوله، اللهم العن بني لحيان ورعلا وذكوان ، ثم إنه وقع ساجدا. قال خفاف: فجعلت لعنة الكفرة من أجل ذلك