الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سُئِلَ أيُّ الأعمالِ أفضَلُ؟ قال: طولُ القيامِ. قيل: فأيُّ الصَّدَقةِ أفضَلُ؟ قال: جَهدُ المُقِلِّ . قيل: فأيُّ الهِجرةِ أفضَلُ؟ قال: مَن هَجَر ما حَرَّم اللهُ عليه. قيل: فأيُّ الجِهادِ أفضَلُ؟ قال: من جاهد المشركينَ بمالِه ونَفْسِه. قيل: فأيُّ القَتلِ أشرَفُ؟ قال: مَن أُهريِقَ دَمُه وعُقِرَ جَوادُه
خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
الراوي : عبدالله بن حبشي الخثعمي | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 1449
التخريج : أخرجه النسائي (2526)، وأحمد (15401) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: جهاد - أي الجهاد أفضل جهاد - المهاجر من هجر السيئات رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل جنائز وموت - فضل موت الشهادة صدقة - جهد المقل
|أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (5/ 58)
: ‌2526 - أخبرنا عبد الوهاب بن عبد الحكم، عن حجاج، قال ابن جريج: أخبرني عثمان بن أبي سليمان ، عن علي الأزدي ، عن عبيد بن عمير ، عن عبد الله بن حبشي الخثعمي أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: أي الأعمال أفضل؟ قال: إيمان لا شك فيه، وجهاد لا غلول فيه، وحجة مبرورة. قيل: فأي الصلاة أفضل؟ قال: طول القنوت، قيل: فأي الصدقة أفضل؟ قال: جهد المقل، قيل: فأي الهجرة أفضل؟ قال: من هجر ما حرم الله عز وجل، قيل: فأي الجهاد أفضل؟ قال: من جاهد المشركين بماله ونفسه، قيل: فأي القتل أشرف؟ قال: من أهريق دمه وعقر جواده.

[مسند أحمد] - الرسالة (24/ 122)
15401 - حدثنا حجاج، قال: قال ابن جريج: حدثني عثمان بن أبي سليمان، عن علي الأزدي، عن عبيد بن عمير، عن عبد الله بن حبشي الخثعمي، أن النبي صلى الله عليه وسلم، سئل أي الأعمال أفضل ؟ قال: " إيمان لا شك فيه، وجهاد لا غلول فيه، وحجة مبرورة ، " قيل فأي الصلاة أفضل ؟ قال: " طول القنوت " قيل: فأي الصدقة أفضل ؟ قال: " جهد المقل " قيل: فأي الهجرة أفضل ؟ قال: " من هجر ما حرم الله عليه " قيل: فأي الجهاد أفضل ؟ قال: " من جاهد المشركين بماله، ونفسه " قيل: فأي القتل أشرف ؟ قال: " من أهريق دمه، وعقر جواده "