الموسوعة الحديثية


- زَكاةً ورَحمةً. [يعني بدلا من زكاة وقربة في حديث: اللهم، فإنما أنا بشر، فأيما مسلم لعنته، أو آذيته ، فاجعلها له زكاة وقربة]
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط الشيخين
الراوي : أبو هريرة | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 9071
التخريج : أخرجه البخاري (6361) مطولاً بنحوه، ومسلم (2601) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام آداب الكلام - اللعن فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - شفقته على أمته أدعية وأذكار - دعاء النبي على بعض الأشخاص والأشياء والأمور فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - دعاء النبي لبعض الناس
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (8/ 77)
‌6361- حدثنا أحمد بن صالح: حدثنا ابن وهب قال: أخبرني يونس، عن ابن شهاب قال: أخبرني سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((اللهم فأيما مؤمن سببته فاجعل ذلك له قربة إليك يوم القيامة)).

[صحيح مسلم] (4/ 2007 )
((89- (‌2601) حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير. حدثنا أبي. حدثنا الأعمش عن أبي صالح، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((اللهم! إنما أنا بشر. فأيما رجل من المسلمين سببته، أو لعنته، أو جلدته. فاجعلها له زكاة ورحمة)).