الموسوعة الحديثية


- عليكم بالبغيضِ النافعِ التلبينةِ والذي نفسي بيده إنها لتغسلُ نظرَ أحدِكم كما يغسلُ الوسخُ وجهَه بالماءِ قالت وكان النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا اشتكى أحدٌ من أهلِه لم تزل البُرمةُ على النارِ حتى يأتيَ على أحدِ طرفَيه إما حياةٌ وإما موتٌ
خلاصة حكم المحدث : منكر بمرة
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حبان | المصدر : المجروحين الصفحة أو الرقم : 1/208
التخريج : أخرجه ابن ماجه (3446)، وأحمد (25066) باختلاف يسير، وأخرجه البخاري (5690) موقوفا مختصراً
التصنيف الموضوعي: أيمان - كيف كانت يمين رسول الله صلى الله عليه وسلم أيمان - لفظ اليمين وما يحلف به طب - التلبينة أطعمة - ما يحل من الأطعمة طب - بعض الأطعمة والأشربة النافعة في التداوي
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1140 )
3446- حدثنا علي بن أبي الخصيب قال: حدثنا وكيع، عن أيمن بن نابل، عن امرأة، من قريش يقال لها كلثم، عن عائشة، قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((عليكم بالبغيض النافع التلبينة)) يعني الحساء قالت: ((وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى أحد من أهله، لم تزل البرمة على النار، حتى ينتهي أحد طرفيه، يعني يبرأ أو يموت)).

[مسند أحمد] (41/ 513 ط الرسالة)
((‌25066- حدثنا وكيع، حدثنا أيمن بن نابل، عن امرأة من قريش يقال لها: أم كلثوم، عن عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( عليكم بالبغيض النافع التلبين)) يعني: الحسو، قالت: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اشتكى أحد من أهله لم تزل البرمة على النار حتى يلتقي أحد طرفيه، يعني: يبرأ أو يموت)).

[صحيح البخاري] (7/ 124)
‌5690- حدثنا فروة بن أبي المغراء: حدثنا علي بن مسهر: عن هشام، عن أبيه، عن عائشة أنها ((كانت تأمر بالتلبينة وتقول: هو البغيض النافع)).