الموسوعة الحديثية


- سأَلْتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أيُّ الذَّنبِ أعظَمُ ؟ قال: ( أنْ تجعَلَ للهِ ندًّا وهو خلَقك ) قُلْتُ: إنَّ ذلك لَعظيمٌ ثمَّ أيُّ ؟ قال: ( أنْ تقتُلَ ولدَك مخافةَ أنْ يطعَمَ معكَ ) قُلْتُ: ثمَّ أيُّ ؟ قال: ( أنْ تُزانيَ حليلةَ جارِكَ )
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرطهما
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 4415
التخريج : أخرجه البخاري (4477)، ومسلم (86) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الكبائر رقائق وزهد - الموبقات إيمان - الشرك ظلم عظيم لعان وتلاعن - تعظيم الزنا والتشديد فيه مظالم - الشرك أكبر المظالم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (6/ 18)
4477- حدثني عثمان بن أبي شيبة، حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال: ((سألت النبي صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال: أن تجعل لله ندا وهو خلقك، قلت: إن ذلك لعظيم، قلت: ثم أي؟ قال: وأن تقتل ولدك تخاف أن يطعم معك، قلت: ثم أي؟ قال: أن تزاني حليلة جارك))

[صحيح مسلم] (1/ 90 )
141- (86) حدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم. قال إسحاق: أخبرنا جرير. وقال عثمان: حدثنا جرير عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال ((أن تجعل لله ندا وهو خلقك)) قال قلت له: إن ذلك لعظيم. قال قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك)) قال قلت: ثم أي؟ قال ((ثم أن تزاني حليلة جارك))