الموسوعة الحديثية


- أمَّتي على خمسِ طبقاتٍ كلُّ طبقةٍ أربعونَ عامًا فأمَّا طبقتي وطبقةُ أصحابي فأَهلُ علمٍ وإيمانٍ وأمَّا الطَّبقةُ الثَّانيةُ ما بينَ الأربعينَ إلى الثَّمانينَ فأَهلُ برٍّ وتقوى...
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 810
التخريج : أخرجه ابن ماجه بعد حديث (4058) واللفظ له، وابن حبان في ((المجروحين)) (2/99)، والديلمي في ((الفردوس)) (1664) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل التابعين مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1349 )
‌4058- حدثنا نصر بن علي الجهضمي قال: حدثنا نوح بن قيس قال: حدثنا عبد الله بن معقل، عن يزيد الرقاشي، عن أنس بن مالك، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (( أمتي على خمس طبقات: فأربعون سنة، أهل بر وتقوى، ثم الذين يلونهم إلى عشرين ومائة سنة، أهل تراحم وتواصل، ثم الذين يلونهم، إلى ستين ومائة سنة أهل تدابر وتقاطع، ثم الهرج الهرج، النجا النجا)). حدثنا نصر بن علي قال: حدثنا خازم أبو محمد العنزي قال: حدثنا المسور بن الحسن، عن أبي معن، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أمتي على خمس طبقات، كل طبقة أربعون عاما، فأما طبقتي، وطبقة أصحابي فأهل علم وإيمان، وأما الطبقة الثانية، ما بين الأربعين إلى الثمانين، فأهل بر وتقوى))، ثم ذكر نحوه.

المجروحين لابن حبان- دار الوعي (2/ 99)
799 / 791 ـ عباد بن عبد الصمد، كنيته أبو معمر، يروي عن أنس بن مالك، عداده في أهل البصرة، روى عنه أهلها، منكر الحديث جدا، يروي عن أنس ما ليس من حديثه وما أراه سمع منه شيئا، فلا يجوز الاحتجاج به فيما وافق الثقات فكيف إذا انفرد بأوايد. وهو الذي روى عن أنس بن مالك قال، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم (( أمتي [ على ] خمس طبقات كل طبقة أربعون عاما فطبقتي وطبقه أصحابي أهل العلم والايمان ثم الذين يلونهم إلى الثمانين أهل البر والتقوى الذين يلونهم إلى العشرين ومائة أهل التواصل والتراحم ثم الذين يلونهم إلى [ ستين ومائة أهل تدابر وتقاطع ثم الهرج ] الهرج والهرب. الهرب. تربية جرو كلب خير من تربية ولد. )) وبإسناده قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، (( الله في عون المسلم مادام المسلم في عون أخيه من أغاث ملهوفا غفر الله له ثلاثا وسبعين مغفرة واحدة لصلاح دنياه وآخرته واثنتان وسبعون ترفع له درجات يوم القيامة)).. أخبرنا بالحديثين محمد الحسن بن قتيبة بعسقلان قال: حدثنا غالب بن وزير الغزي قال: حدثنا المؤمل بن عبد الرحمن الثقفي قال: حدثنا عباد بن عبد الصمد في نسخة كتبناها عنه بهذا الإسناد أكثرها موضوعة.