الموسوعة الحديثية


- إنَّ بلالًا يُؤَذِّنُ بِلَيْلٍ فكلُوا واشرَبُوا حتى يُنادِيَ ابنُ أمِّ مكتومٍ وكان ابنُ مكتومٍ لَّا يُؤَذِّنُ حتى يقالَ لَهُ أصبحْتَ أصبَحْتَ
خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح
الراوي : سهل بن سعد الساعدي | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 3/156
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (6/ 140) (5773)، والبيهقي في ((بيان من أخطأ على الشافعي)) (صـ146)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (9/ 156) باختلاف يسير دون قوله: أصبحت.
التصنيف الموضوعي: أذان - أذان الأعمى أذان - أذان الفجر صيام - تأخير السحور صيام - وقت الإمساك أذان - التأذين قبل الفجر في رمضان
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (6/ 140)
5773 - حدثنا أحمد بن طاهر بن حرملة بن يحيى، حدثنا جدي حرملة بن يحيى، ثنا ابن وهب ومحمد بن إدريس الشافعي، قالا: ثنا مالك بن أنس، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: إن بلالا ينادي بليل فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن أم مكتوم

بيان خطأ من أخطأ على الشافعي للبيهقي (ص: 146)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ثنا أبو علي الحافظ أبنا محمد بن أحمد بن أبي عبيد المدني بمصر، ثنا حرملة بن يحيى ثنا عبد الله بن وهب ومحمد بن إدريس الشافعي قالا: ثنا مالك بن أنس عن أبي حازم عن سهل بن سعد الساعدي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن بلالا ينادي بليل فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن أم مكتوم قال الإمام أحمد: أخطأ في هذا الحديث أبو الطاهر محمد بن أحمد هذا وكان كثير الغلط، إنما رواه عبد الله بن وهب، عن الزهري، عن سالم بن عبد الله بن عمر، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم موصولا وتابعه على وصله روح بن عبادة، وعبد الرزاق، والقعنبي، وكامل بن طلحة، وأخرجه البخاري في الصحيح عن القعنبي، ورواه الشافعي رضي الله عنه وجماعة من أصحاب الموطأ، عن مالك، عن الزهري، عن سالم، عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا

[حلية الأولياء – لأبي نعيم] (9/ 156)
حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا أحمد بن طاهر بن حرملة، ثنا جدي حرملة ثنا ابن وهب، ومحمد بن إدريس، قالا: ثنا مالك، عن حازم، عن سهل بن سعد قال: سمعت النبي صلى الله، عليه وسلم يقول: إن بلالا ينادي بليل فكلوا واشربوا حتى ينادي ابن أم مكتوم وكان الشافعي يزيد في حديثه: وكان ابن أم مكتوم لا يؤذن حتى يقال له أصبحت أصبحت. لم يروه عن مالك، إلا ابن وهب والشافعي