الموسوعة الحديثية


- لا يجالِسُنا اليومَ قاطعُ رَحِمٍ فقام فتًى من الحلْقةِ فأتى خالةً له قد كان بينهما بعضُ الشيءِ، فاستغفَر لها، واستغفرَتْ له، ثم عاد إلى المجلسِ، فقال النَّبيُّ : إنَّ الرحمةَ لا تنزلُ على قومٍ فيهم قاطعُ رَحِمٍ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن أبي أوفى | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الترغيب الصفحة أو الرقم : 1503
التخريج : أخرجه قوام السنة في ((الترغيب والترهيب)) (2317) واللفظ له، وهناد في ((الزهد)) (2/ 489)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (7590) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: استغفار - استحباب الاستغفار والإكثار منه اعتصام بالسنة - اتباع النبي في كل شيء بر وصلة - بر الخالة بر وصلة - فضل صلة الرحم بر وصلة - صلة الرحم وتحريم قطعها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الترغيب والترهيب لقوام السنة (3/ 180)
2317- أخبرنا سليمان بن إبراهيم، أنبأ أحمد بن موسى بن مردويه، ثنا أحمد بن إسحاق بن محمد بن الفضل بن جابر السقطي، ثنا جدي: محمد بن الفضل، حدثنا السري بن المغلس السقطي، حدثنا مروان بن معاوية، عن سليمان بن زيد أبي إدام المحاربي، ثنا عبد الله بن أبي أوفي -رضي الله عنه- قال: ((كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال: لا يجالسنا اليوم قاطع رحم. فقام فتى من الحلقة: فإذا خالة له قد كان بينهما بعض الشيء، فاستغفر لها واستغفرت له، ثم عاد إلى المجلس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الرحمة لا تنزل على قوم فيهم قاطع رحم)))) .

الزهد لهناد بن السري (2/ 489)
حدثنا محمد بن عبيد، ثنا أبو إدام، عن عبد الله بن أبي أوفى قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عشية عرفة في حلقة , فقال: إنا لا نحل لرجل أمسى قاطع رحم إلا قام عنا قال: فلم يقم أحد إلا فتى كان في أقصى الحلقة , فأتى خالته , فقالت: ما جاء بك، ما هذا عن أمرك؟ فأخبرها بما قال النبي صلى الله عليه وسلم , ثم رجع فجلس في مجلسه، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ما لك لم أر أحدا قام من الحلقة غيرك ، فأخبره بما قال لخالته , وما قالت له , فقال له: اجلس فقد أحسنت إنه لا تنزل الرحمة على قوم فيهم قاطع رحم

شعب الإيمان (10/ 338)
7590 - أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، نا أبو العباس هو الأصم، نا الحسن بن علي بن عفان، نا محمد بن عبيد، نا أبو إدام الأسلمي، نا عبد الله بن أبي أوفى، قال: كنا جلوسا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عشية عرفة في حلقة، فقال لي: " لا يحل لرجل أمسى قاطع رحم إلا قام عنا "، فلم يقم إلا فتى كان في أقصى الحلقة، فأتى خالة له فقالت: ما جاء بك؟ هذا عن أمرك؟ فأخبرها بما قال النبي صلى الله عليه وسلم، ثم رجع فجلس في مجلسه، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: " ما لي لم أر أحدا قام من الحلقة غيرك؟ " فأخبره بما قال لخالته وما قالت له، فقال: " اجلس، فقد أحسنت، إلا أنها لا تنزل الرحمة على قوم فيهم قاطع رحم "