الموسوعة الحديثية


- كنَّا عندَ عمرانَ بنِ حُصَينٍ فَكنَّا نتذاكرُ العلمَ فقالَ رجلٌ لا تتحدَّثوا إلَّا بما في القرآنِ فقالَ لَهُ عمرانُ إنَّكَ لأحمقُ أوجدتَ في القرآنِ صلاة الظُّهرِ أربعَ رَكعاتٍ والعصرَ أربعًا لا تجْهرُ بالقراءةِ في شيءٍ منْها والمغربَ ثلاثًا تجْهرُ بالقراءةِ في رَّكعتينِ منْها والعشاءَ أربعًا تجْهرُ في رَكعتينِ منْها والفجرَ رَكعتينِ تجْهرُ فيهما بالقراءةِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده وسط
الراوي : أبو نضرة | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن الصفحة أو الرقم : 2/638
التخريج : أخرجه معمر بن راشد في ((الجامع)) (20474)، وعبد الرزاق (21548)، وابن بطة في ((الإبانة الكبرى)) (65)، والبيهقي (3112) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - اتباع النبي في كل شيء اعتصام بالسنة - الأمر بالتمسك بالكتاب والسنة اعتصام بالسنة - إنكار السنة اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته

أصول الحديث:


[الجامع - معمر بن راشد] (11/ 255)
: 20474 - أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن علي بن زيد بن جدعان، عن أبي نضرة، أو غيره، قال: كنا عند عمران بن الحصين فكنا نتذاكر العلم، قال: ‌فقال ‌رجل: ‌لا ‌تتحدثوا ‌إلا ‌بما ‌في ‌القرآن، فقال له عمران بن الحصين: إنك لأحمق أوجدت في القرآن صلاة الظهر أربع ركعات، والعصر أربع ركعات لا تجهر في شيء منها، والمغرب ثلاث ركعات تجهر بالقراءة في ركعتين، ولا تجهر بالقراءة في ركعة، والعشاء أربع ركعات تجهر بالقراءة في ركعتين ولا تجهر بالقراءة في ركعتين، والفجر ركعتين تجهر فيهما بالقراءة؟ - قال علي: ولم يكن الرجل الذي قال هذا صاحب بدعة، ولكنه كانت منه - قال: قال عمران: لما نحن فيه يعدل القرآن أو نحوه من.. . ،

مصنف عبد الرزاق (10/ 289 ط التأصيل الثانية)
: [[21548]] أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن علي بن زيد بن جدعان، عن أبي نضرة، أو غيره، قال: كنا عند ‌عمران بن الحصين، فكنا نتذاكر العلم، قال: فقال رجل: لا تتحدثوا إلا بما في القرآن، فقال له ‌عمران بن الحصين: إنك لأحمق، أوجدت في القرآن ‌صلاة الظهر أربع ركعات، والعصر أربع ركعات لا تجهر في شيء منها، والمغرب ثلاثا تجهر بالقراءة في ركعتين، ولا تجهر بالقراءة في ركعة، والعشاء أربع ركعات تجهر بالقراءة في ركعتين، ولا تجهر بالقراءة في ركعتين، والفجر ركعتين تجهر فيهما بالقراءة؟! قال علي: ولم يكن الرجل الذي قال هذا صاحب بدعة، ولكنه كانت منه زلة، قال: قال عمران: لما نحن فيه يعدل القرآن، أو نحوه من الكلام.

[الإبانة الكبرى - ابن بطة] (1/ 232)
: 65 - حدثنا أبو علي إسماعيل بن محمد الصفار، قال: حدثنا أحمد بن منصور الرمادي، قال: حدثنا أبو الحسن أحمد بن القاسم بن الريان الشبي، قال: حدثنا إسحاق بن عبد الله البربري، قالا: حدثنا عبد الرزاق، عن معمر، عن علي بن زيد بن جدعان، عن أبي نضرة، أو غيره قال: كنا عند عمران بن الحصين، وكنا نتذاكر العلم قال: فقال رجل: لا تتحدثوا إلا بما في القرآن ، قال: فقال له عمران بن الحصين: إنك لأحمق، ‌أوجدت ‌في ‌القرآن ‌صلاة ‌الظهر ‌أربع ‌ركعات، والعصر أربعا لا تجهر في شيء منها، والمغرب ثلاثا تجهر بالقراءة في ركعتين، ولا تجهر بالقراءة في ركعة، والعشاء أربع ركعات تجهر بالقراءة في ركعتين، ولا تجهر بالقراءة في ركعتين، والفجر ركعتين تجهر فيهما بالقراءة. قال علي: ولم يكن الرجل الذي قال هذا صاحب بدعة، ولكنها كانت منه زلة ، قال: ثم قال عمران: لما نحن فيه يعدل القرآن، أو نحوه من الكلام

السنن الكبير للبيهقي (4/ 114 ت التركي)
: 3112 - أخبرنا أبو الحسين ابن بشران العدل ببغداد، أخبرنا إسماعيل ابن محمد الصفار، حدثنا أحمد بن منصور الرمادى، حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا معمر، عن على بن زيد بن جدعان، عن أبى نضرة قال: كنا عند عمران ابن حصين رضي الله عنه فكنا نتذاكر العلم، فقال رجل: لا تتحدثوا إلا بما فى القرآن. فقال له عمران: إنك لأحمق، ‌أوجدت ‌فى ‌القرآن ‌صلوا ‌الظهر ‌أربع ‌ركعات، والعصر أربعا لا تجهر بالقراءة فى شئ منها، والمغرب ثلاثا تجهر بالقراءة فى الركعتين منها، ولا تجهر بالقراءة فى ركعة، والعشاء أربع ركعات تجهر بالقراءة فى ركعتين منها، ولا تجهر بالقراءة فى ركعتين، والفجر ركعتين تجهر فيهما بالقراءة؟.