الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ ابتعث نبيَّهُ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لإدخالِ رجالٍ إلى الجنةِ فدخل الكنيسةَ فإذا هو بيهودٍ وإذا بيهوديٍّ يقرأ عليهم التوراةَ فلما أتَوا على صِفَةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أمسَكوا وفي ناحيتِها رجلٌ مريضٌ فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ مالَكم أمسكتُمْ قال المريضُ إنهم أتوا على صِفَةِ نبيٍّ فأمسَكوا ثم جاء المريضُ يحبُو حتى أخذ التوراةَ فقرأ حتى أتى على صِفَةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأُمَّتِه فقال هذه صفتُك وصفةُ أُمَّتِك أشهدُ أن لا إله إلا اللهُ وأنك رسولُ اللهِ ثم مات فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لأصحابِه لُوا أخاكم
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم : 8/134
التخريج : أخرجه أحمد (3951)، والطبراني (10/190) (10295)، والبيهقي في ((دلائل النبوة)) (6/272) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - من علم الحق فأسلم خلق - صفة يهود فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صفة النبي وأمته في كتب أهل الكتاب جنة - الخصال التي تدخل الجنة وتحقن الدم فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ما كان عند أهل الكتاب في أمر نبوته صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (7/ 63 ط الرسالة)
((‌3951- حدثنا روح وعفان، المعنى، قالا: حدثنا حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن أبي عبيدة بن عبد الله بن مسعود، قال عفان عن أبيه ابن مسعود، قال: إن الله عز وجل ابتعث نبيه صلى الله عليه وسلم لإدخال رجل إلى الجنة، فدخل الكنيسة، فإذا هو بيهود، وإذا يهودي يقرأ عليهم التوراة، فلما أتوا على صفة النبي صلى الله عليه وسلم، أمسكوا، وفي ناحيتها رجل مريض، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( ما لكم أمسكتم؟)) قال المريض: إنهم أتوا على صفة نبي، فأمسكوا، ثم جاء المريض يحبو، حتى أخذ التوراة، فقرأ حتى أتى على صفة النبي صلى الله عليه وسلم، وأمته، فقال: هذه صفتك وصفة أمتك، أشهد أن لا إله إلا الله، وأنك رسول الله، ثم مات، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه: (( لوا أخاكم)).

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (10/ 190)
10295- حدثنا علي بن عبد العزيز، حدثنا حجاج بن المنهال، حدثنا حماد بن سلمة، عن عطاء بن السائب، عن أبي عبيدة بن عبد الله بن مسعود، عن أبيه قال: ابتعث الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم لإدخال رجل الجنة، فدخل كنيسة، فإذا هو بيهود يقرأون التوراة، فلما أتوا على صفة النبي صلى الله عليه وسلم أمسكوا، وفي ناحيتها رجل مريض، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما لكم أمسكتم؟ قال المريض: إنهم أتوا على صفة نبي فأمسكوا، وجاء المريض يحبو حتى أخذ التوراة، فقرأها حتى أتى على صفة النبي صلى الله عليه وسلم وأمته فقال: هذه صفتك وصفة أمتك، أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله، ثم مات، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لوا أخاكم.

[دلائل النبوة للبيهقي] (6/ 272)
((وأخبرنا أبو محمد جناح بن نذير بن جناح القاضي بالكوفة، أخبرنا أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم، حدثنا أحمد بن حازم بن أبي غرزة أخبرنا أبو بكر بن شيبة حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب عن أبي عبيدة عن أبيه قال: إن الله- عز وجل ابتعث نبيه لإدخال رجال الجنة فدخل النبي صلى الله عليه وسلم كنيسة فإذا هو بيهود وإذا يهودي يقرأ التوراة، فلما أتى على صفته امسك وفي ناحيتها رجل مريض فقال النبي صلى الله عليه وسلم: مالكم أمسكتم؟ فقال المريض: إنهم أتوا على صفة نبي فأمسكوا، ثم جاء المريض يحبو حتى أخذ التوراة، وقال ارفع يدك فقرأ حتى أتى على صفته فقال: هذه صفتك وصفة أمتك أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله ثم مات فقال النبي صلى الله عليه وسلم: لوا أخاكم)).