الموسوعة الحديثية


- أنَّ رجلًا جاءَ إلى النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فقال يا رسولَ اللَّهِ دلَّني على عملٍ يحبُّني اللَّهُ تعالى عليهِ ويحبُّني النَّاسُ عليهِ فقال أمَّا ما يحبُّكَ اللَّهُ عليهِ فالزُّهدُ في الدُّنيا وأمَّا ما يحبُّكَ النَّاسُ عليهِ فانبذ إليهم هذا القثَّاء
خلاصة حكم المحدث : من حديث منصور عزيز
الراوي : مجاهد بن جبر المكي | المحدث : أبو نعيم | المصدر : حلية الأولياء الصفحة أو الرقم : 8/42
التخريج : أخرجه ابن منده في ((مسند إبراهيم بن آدهم)) (17) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الزهد في الدنيا رقائق وزهد - من أحبه الله رقائق وزهد - هوان الدنيا على الله رقائق وزهد - التسهيل في أمور الدنيا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (8/ 41)
حدثنا أبو محمد بن حيان , ثنا أحمد بن الحسين الحذاء , ثنا أحمد بن إبراهيم الدورقي، ثنا الحسن بن الربيع أبو علي البجلي، ثنا المفضل بن يونس، عن إبراهيم بن أدهم , عن منصور، , عن مجاهد: أن رجلا، جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله دلني على عمل يحبني الله تعالى عليه ويحبني الناس عليه فقال: أما ما يحبك الله عليه فالزهد في الدنيا وأما ما يحبك الناس عليه فانبذ إليهم هذا القثاء قال الحسن: قال المفضل: لم يسند لنا إبراهيم بن أدهم حديثا غير هذا. ورواه طالوت عن إبراهيم، فلم يجاوز به إبراهيم وقال: فانظر ما كان في يديك من هذا الحطام فانبذه إليهم فإنهم سيحبونك وهو من حديث منصور ومجاهد عزيز مشهوره

مسند إبراهيم بن أدهم الزاهد لابن منده (ص: 29)
17 - أخبرنا علي بن عيسى، وأبو عمر بن حمدان، وإبراهيم بن محمد، قالوا: ثنا مسدد بن قطن بن إبراهيم، ثنا أحمد بن إبراهيم الدورقي، ثنا الحسن بن الربيع، ثنا المفضل بن يونس، عن إبراهيم، عن منصور بن المعتمر، عن مجاهد، أن رجلا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله دلني على عمل يحبني الله تعالى عليه ويحبني عليه الناس، قال: أما ما يحبك الله عليه فالزهد في الدنيا، وأما ما يحبك الناس عليه فانبذ إليهم هذا القثاء قال الحسن بن الربيع: قال المفضل: لم يسند لنا إبراهيم غير هذا