الموسوعة الحديثية


- أنه سأل النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال يا رسولَ اللهِ ما يذهب عني مذمةِ الرضاعِ فقال غرةٌ عبدٌ أو أمةٌ
خلاصة حكم المحدث : حسن صحيح
الراوي : حجاج الأسلمي | المحدث : الترمذي | المصدر : سنن الترمذي الصفحة أو الرقم : 1153
التخريج : أخرجه أبو داود (2064)، والنسائي (3329) بلفظه.
التصنيف الموضوعي: رضاع - ما يذهب مذمة الرضاع علم - حسن السؤال ونصح العالم

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (3/ 451)
: 1153 - حدثنا قتيبة قال: حدثنا حاتم بن إسماعيل، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن حجاج بن حجاج الأسلمي، عن أبيه، أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، ما ‌يذهب ‌عني ‌مذمة ‌الرضاع؟ فقال: غرة عبد أو أمة هذا حديث حسن صحيح، ومعنى قوله: ما ‌يذهب ‌عني ‌مذمة ‌الرضاع، يقول: إنما يعني به ذمام الرضاعة وحقها، يقول: إذا أعطيت المرضعة عبدا أو أمة فقد قضيت ذمامها. ويروى عن أبي الطفيل قال: كنت جالسا مع النبي صلى الله عليه وسلم إذ أقبلت امرأة، فبسط النبي صلى الله عليه وسلم رداءه حتى قعدت عليه، فلما ذهبت قيل: هي كانت أرضعت النبي صلى الله عليه وسلم هكذا رواه يحيى بن سعيد القطان، وحاتم بن إسماعيل، وغير واحد، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن حجاج بن حجاج، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، وروى سفيان بن عيينة، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن حجاج بن أبي حجاج، عن أبيه، عن النبي صلى الله عليه وسلم وحديث ابن عيينة غير محفوظ، والصحيح ما روى هؤلاء عن هشام بن عروة، عن أبيه. وهشام بن عروة يكنى أبا المنذر، وقد أدرك جابر بن عبد الله، وابن عمر

سنن أبي داود (2/ 224 ت محيي الدين عبد الحميد)
: 2064 - حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، حدثنا أبو معاوية، ح وحدثنا ابن العلاء، حدثنا ابن إدريس، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن حجاج بن حجاج، عن أبيه، قال: قلت: يا رسول الله، ما ‌يذهب ‌عني ‌مذمة ‌الرضاعة؟، قال: الغرة العبد أو الأمة. قال النفيلي: حجاج بن حجاج الأسلمي وهذا لفظه

[سنن النسائي] (6/ 108)
: 3329 - أخبرنا يعقوب بن إبراهيم قال: حدثنا يحيى، عن هشام قال: وحدثني أبي ، عن حجاج بن حجاج ، عن أبيه قال: قلت: يا رسول الله، ما يذهب عني مذمة الرضاع قال: غرة عبد أو أمة.