الموسوعة الحديثية


- فتح رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم خيبرَ وهو في ألفٍ وثمانمائةٍ فقسَّم على ثمانيةَ عشرَ سهمًا لكل مائةٍ سهمٌ قال وهي مخضرةٌ من الفواكهِ فأكلوا فمَعَكتهم الحمَّى فشكوها إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يا أيُّها الناسُ إن هذه الحمَّى رائدُ الموتِ وسجنُ اللهِ في الأرضِ هي قطعةٌ من النارِِ فإذا أخذتكم فبرِّدوا لها الماءَ في الشنانِ يعني القربَ وصبُّوا عليكم ما بينَ الصلاتينِ يعنَي المغربَ والعشاءَ
خلاصة حكم المحدث : فيه فريح بن عبيد والمحير بن هارون ولم أعرفهما , وبقية رجاله ثقات
الراوي : عبدالله بن المرفع | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 5/98
التخريج : أخرجه أبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (4538)، والشهاب في ((المسند)) (59)، والخطيب البغددي في ((تلخيص المتشابه)) (1/ 34) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: طب - الحمى غنائم - الغنائم وتقسيمها غنائم - قسمة خيبر مغازي - غزوة خيبر طب - الماء البارد للحمى
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[معرفة الصحابة لأبي نعيم] (4/ 1790)
: 4538 - حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا الحسين بن إسحاق، ثنا فرج بن عبيد الزهراني، ثنا أبو عاصم العباداني، عن مجير بن هارون، عن أبي يزيد المدني، عن عبد الله بن المرقع، قال: فتح النبي صلى الله عليه وسلم ‌خيبر وهو في ألف وثمان مائة، فقسم على ثمانية عشر سهما، لكل مائة سهم، قال: وهي ‌مخضرة ‌من ‌الفواكه، فوافق الناس الفواكه، فأكلوا، فمعكتهم الحمى، فشكوها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا أيها الناس، إن الحمى رائد الموت، وسجن الله في الأرض، وهي قطعة من النار فإذا أخذتكم فبردوا لها بالماء في الشنان - يعني القرب - فصبوا عليكم ما بين الصلاتين ، يعني المغرب والعشاء

[مسند الشهاب] (1/ 69)
: 59 - وأخبرنا أبو محمد الحسن بن الحسين الكندي، أبنا أحمد بن إبراهيم بن فراس بمكة، ثنا أبو علي إسماعيل بن العباس الوراق، ثنا الحسن بن عرفه، ثنا أبو عاصم العباداني، عن المحبر بن هارون، عن أبي يزيد المديني، عن عبد الرحمن بن المرقع، قال: افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌خيبر وهو في ألف وثمانمائة فقسم على ثمانية عشر سهما، لكل مائة سهم قال: وهي ‌مخضرة ‌من ‌الفواكه فأكلوا فمعكتهم الحمى فشكوها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا أيها الناس إن الحمى رائد الموت وسجن الله في الأرض مختصر

[تلخيص المتشابه في الرسم] (1/ 34)
: أخبرنا أبو بكر البرقاني، نا أحمد بن إبراهيم الإسماعيلي، أخبرني الحسن بن سفيان، ثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي، ومحمد بن بكار العيشي، قالا: ثنا أبو عاصم العباداني عبد الله بن عبيد المرادي، نا محبر بن هارون، عن أبي يزيد المدني، عن عبد الرحمن بن المرقع، قال: لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌خيبر، وهو في ألف وثمان مائة، فقسمنا على ثمانية عشر سهما، وهي ‌مخضرة ‌من ‌الفواكه، فوقع الناس في الفاكهة، فمغثتهم الحمى، فشكوها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا أيها الناس، الحمى رائد الموت وسجن الله في الأرض وهي قطعة من النار، فإذا أخذتكم فبردوا لها الماء في الشنان، وصبوا عليكم بين الصلاتين، يعني المغرب والعشاء، ففعلوا، فذهبت عنهم