الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وآلِهِ وسلَّمَ كان يكبَّرَ في العيدينِ في الأولى سبعًا قبلَ القراءةِ وفي الآخرى خمسًا قبلَ القراءةِ
خلاصة حكم المحدث : في إسناده ضعف
الراوي : سعد القرظ مؤذن رسول الله | المحدث : الشوكاني | المصدر : السيل الجرار الصفحة أو الرقم : 1/317
التخريج : أخرجه ابن ماجه (1277) بلفظه، والدارمي (1647)، والدارقطني (1727)، والطبراني (5448) (6/ 39) في أثناء حديث، جميعا بنحوه .
التصنيف الموضوعي: عيدين - سنة العيدين لأهل الإسلام عيدين - صفة صلاة العيد وما يقرأ فيها عيدين - كيف التكبير في صلاة العيدين
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (1/ 407 )
: 1277 - حدثنا هشام بن عمار قال: حدثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: حدثني أبي، عن أبيه، عن جده، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكبر في العيدين ‌في ‌الأولى ‌سبعا ‌قبل ‌القراءة، وفي الآخرة خمسا قبل القراءة

مسند الدارمي - ت حسين أسد (2/ 999)
: 1647 - أخبرنا أحمد بن الحجاج، عن عبد الرحمن بن سعد بن عمار بن سعد المؤذن، عن عبد الله بن محمد بن عمار، عن أبيه، عن جده قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يكبر في العيدين في الأولى سبعا، وفي الأخرى خمسا، ‌وكان ‌يبدأ ‌بالصلاة ‌قبل ‌الخطبة

سنن الدارقطني (2/ 385)
: 1727 - حدثنا إسماعيل بن محمد الصفار ، ثنا محمد بن علي الوراق ، ثنا أحمد بن الحجاج ، حدثنا عبد الرحمن بن سعد بن عمار المؤذن ، عن عبد الله بن محمد بن عمار ، عن أبيه ، عن جده ، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكبر في العيدين في الأولى سبعا وفي الآخرة خمسا ‌وكان ‌يبدأ ‌بالصلاة ‌قبل ‌الخطبة

 [المعجم الكبير – للطبراني] (6/ 39)
: 5448 - حدثنا بشر بن موسى، ثنا الحميدي، وحدثنا إسحاق بن أبي حسان الأنماطي، ثنا هشام بن عمار، قالا: ثنا عبد الرحمن بن عمار بن سعد القرظ مؤذن رسول الله صلى الله عليه وسلم، حدثني أبي، عن جدي: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر بلالا أن يدخل أصبعيه في أذنيه، وقال: إنه أرفع لصوتك ، وإن أذان بلال كان مثنى ومثنى، وتشهده مضعف، وإقامته مفردة، وقد قامت الصلاة مرة واحدة، وأنه كان يؤذن يوم الجمعة للجمعة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذا كان الفيء مثل الشراك وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا خرج إلى العيدين سلك على دار سعد بن أبي وقاص، ثم على أصحاب الفساطيط، ثم بدأ بالصلاة قبل الخطبة، ثم كبر في الأولى سبعا قبل القراءة، وفي الآخرة خمسا قبل القراءة، ثم خطب الناس، ثم انصرف من الطريق الآخر، من طريق بني زريق، فذبح أضحيته عند طرف الزقاق بيده بشفرة، ثم خرج على دار عمار بن ياسر ودار أبي هريرة بالبلاط وكان يخرج إلى العيدين ماشيا، ويرجع ماشيا، وكان يكبر بين أضعاف الخطبة، ويكثر التكبير في الخطبة للعيدين وكان إذا خطب في الحرب، خطب على قوس ، وإذا خطب في الجمعة، خطب على عصا ، وإن بلالا كان إذا كبر بالأذان استقبل القبلة، ثم يقول: " الله أكبر الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، مرتين، أشهد أن محمدا رسول الله مرتين، ويستقبل القبلة، ثم ينحرف عن يمين القبلة، فيقول: حي على الصلاة، مرتين، ثم ينحرف عن يسار القبلة، فيقول: حي على الفلاح، مرتين، ثم يستقبل القبلة، فيقول: الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر