الموسوعة الحديثية


- ليسَ في القيامةِ راكب غيرُنا، ونحنُ أربعةٌ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ظلمات
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الذهبي | المصدر : ترتيب الموضوعات الصفحة أو الرقم : 119
التخريج : أخرجه مطولاً الخطيب في ((تاريخ بغداد)) (13/122)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (42/327) واللفظ لهما، وابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/394) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أنبياء - صالح خلق - البراق مناقب وفضائل - حمزة بن عبد المطلب مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب إيمان - اليوم الآخر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


تاريخ بغداد (13/ 122)
أخبرنا محمد بن احمد بن سليمان الحافظ ببخارى أخبرنا محمد بن نصر بن خلف وخلف بن محمد بن إسماعيل قالا حدثنا أبو عثمان سعد بن سليمان بن داود الشرغي حدثنا أبو الطيب حاتم بن منصور الحنظلي حدثنا المفضل بن سلم لقيته ببغداد عن الأعمش عن عباية الأسدي عن الاصبغ بن نباتة عن بن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ليس في القيامة راكب غيرنا ونحن أربعة قال فقام عمه العباس فقال له فداك أبي وأمي أنت ومن قال اما أنا فعلى دابة الله البراق وأما أخي صالح فعلى ناقة الله التي عقرت وعمي حمزة أسد الله واسد رسوله على ناقتي العضباء وأخي وبن عمي وصهري علي بن أبي طالب على ناقة من نوق الجنة مدبجة الظهر رحلها من زمرد أخضر مضبب بالذهب الأحمر رأسها من الكافور الأبيض وذنبها من العنبر الأشهب وقوائهما من المسك الاذفر وعنقها من لؤلؤ وعليها قبة من نور الله باطنها عفو الله وظاهرها رحمة الله بيده لواء الحمد فلا يمر بملأ من الملائكة الا قالوا هذا ملك مقرب أو نبي مرسل أو حامل عرش رب العالمين فينادي مناد من لدنان العرش أو قال من بطنان العرش ليس هذا ملكا مقربا ولا نبيا مرسلا ولا حامل عرش رب العالمين هذا علي بن أبي طالب أمير المؤمنين وامام المتقين وقائد الغر المحجلين إلى جنان رب العالمين أفلح من صدقه وخاب من كذبه ولو أن عابدا عبد الله بين الركن والمقام ألف عام والف عام حتى يكون كالشن البالي لقي الله مبغضا لآل محمد أكبه الله على منخره في نار جهنم قلت لم أكتبه الا بهذا الإسناد ورجاله فيهم غير واحد مجهول وآخرون معروفون بغير الثقة

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (42/ 327)
: أنا محمد بن أحمد بن محمد بن سليمان الحافظ ببخارى أنا محمد بن نصر بن خلف وخلف بن محمد بن إسماعيل قالا نا أبو عثمان سعيد بن سليمان بن داود الشرغي نا أبو الطيب حاتم بن منصور الحنظلي نا المفضل بن سالم لقيته ببغداد عن الأعمش عن عبابة الأسدي عن الأصبغ بن نباتة عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌ليس ‌في ‌القيامة ‌راكب ‌غيرنا ونحن أربعة قال فقام عمه العباس فقال له فداك أبي وأمي أنت ومن قال أما أنا فعلى دابة الله البراق وأما أخي صالح فعلى ناقة الله التي عقرت وعمي حمزة أسد الله وأسد رسوله على ناقتي العضباء وأخي وابن عمي وصهري علي بن أبي طالب على ناقة من نوق الجنة مدبجة الظهر رحلها من مضبب بالذهب الأحمر رأسها من الكافور الأبيض وذنبها من العنبر الأشهب وقوائمها من المسك الأذفر وعنقها من لؤلؤ عليها قبة من نور الله باطنها عفو الله وظاهرها رحمة الله بيده لواء الحمد فلا يمر بملأ من الملائكة إلا قالوا هذا ملك مقرب أو نبي مرسل أو حامل عرش رب العالمين فينادي مناد من لدنان العرش أو قال من بطنان العرش ليس هذا ملكا مقربا ولا نبيا مرسلا ولا حامل عرش رب العالمين هذا علي بن أبي طالب أمير المؤمنين وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين إلى جنان رب العالمين أفلح من صدقه وخاب من كذبه ولو أن عابدا عبد الله بين الركن والمقام ألف عام وألف عام حتى يكون كالشن البالي لقي مبغضا لال محمد أكبه الله على منخره في نار جهنم قال الخطيب لم أكتبه إلا بهذا الإسناد ورجاله فيهم غير واحد مجهول واخرون معروفون بغير الثقة وقد كتبه الخطيب من غير هذا الوجه من الوجه الذي تقدم وهذا الإسناد أشبه بهذا الحديث من الإسنادين الاخرين فإن عباية والأصبغ عاليان في التشيع والباقون مجهولون

[الموضوعات لابن الجوزي] (1/ 394)
: حدثنا علي بن المثنى الظهري حدثنا زيد بن الحباب حدثنا عبد الله بن لهيعة حدثنا جعفر بن ربيعة عن عكرمة عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما في القيامة ‌راكب ‌غيرنا نحن أربعة، فقام إليه عمه العباس فقال ومن هم يا رسول الله؟ قال أما أنا فعلى البراق، وجهها كوجه الإنسان وخدها كخد الفرس وعرفها من لؤلؤ وأذناها زبرجدتان خضراوان وعيناها مثل كوكب الزهرة تتقدان مثل النجمين المضينين [[المضيئتين]] لهما شعاع مثل شعاع الشمس بلقاء محجلة تضئ مرة وتنمى أخرى يتحدر من نحرها مثل الجمان مضطربة في الحلق. أدنى ذنبها مثل ذنب البقرة. طويلة اليدين والرجلين؟ أظلافها كأظلاف الهر من زبرجد أخضر تجد في مسيرها، ممرها كالريح، وهى مثل السحابة لها نفس كنفس الآدميين تسمع الكلام وتفهمه، وهي فوق الحمار ودون البغل. قال العباس: ومن يا رسول الله؟ قال وأخي صالح على ناقة الله التى عفروها [[عقرها]] قومه. قال العباس: ومن؟ قال عمى حمزة بن عبد المطلب أسد الله وأسد رسوله سيد الشهداء على ناقتي. قال العباس: ومن يا رسول الله؟ قال وأخي علي على ناقة من نوق الجنة زمامها من لؤلؤ رطب عليها محمل من ياقوت على رأسه تاج من نور، لذلك التاج سبعون ركنا ما من ركن إلا وفيه ياقوتة حمراء تضئ للراكب المخب عليه حلتان وبيده لواء الحمد، وهو ينادي: أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، فتقول الخلائق: ما هذا إلا نبي مرسل أو ملك مقرب، فينادي مناد من بطنان العرش: ليس هذا نبيا ولا ملكا مقربا ولا حامل عرش هذا علي بن أبي طالب وصي رسول الله صلى الله عليه وسلم وإمام المتقين وقائد الغر المحجلين ". طريق آخر: أنبأنا عبد الرحمن بن محمد أنبأنا أحمد بن علي بن ثابت أنبأنا أبو الوليد الحسن بن محمد الزربندي أنبأنا محمد بن أحمد بن محمد بن سليمان الحافظ أنبأنا محمد بن نصر بن خلف وخلف بن محمد بن إسماعيل قال حدثنا