الموسوعة الحديثية


- إنَّ أصحابَ الكبائرِ من موحدي الأممِ كلها الذين ماتوا على كبائرِهم غيرُ نادمين ولا تائبينَ، من دخل النارَ منهم في البابِ الأولِ من جهنمَ، لا تُسَوَّدُ وجوهَهم ولا يُقرَّنون مع الشياطينِ، ولا يُغلُّونَ بالسلاسلِ، ولا يُجرَعون الحميمَ ، ولا يُلبَسون القطرانَ في النارِ، حرَّم اللهُ أجسادهم على الخلودِ من أجلِ التوحيدِ، وصورهم على النارِ من أجلِ السجودِ
خلاصة حكم المحدث : منكر
الراوي : الحسين بن علي بن أبي طالب | المحدث : الدارقطني | المصدر : المؤتلف والمختلف الصفحة أو الرقم : 2/667
التخريج : أخرجه الخطيب في ((تاريخ بغداد)) (7/ 88)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (1567) واللفظ لهما، وابن ماكولا في ((الإكمال)) (2/ 516) معلقًا باختصار.
التصنيف الموضوعي: توحيد - فضل التوحيد جهنم - ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد جهنم - صفة جهنم وعظمها جهنم - صفة عذاب أهل النار صلاة - فضل السجود
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


المؤتلف والمختلف للدارقطني (2/ 667)
حدثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز , حدثنا العباس بن الوليد النرسي , حدثنا مسكين أبو فاطمة , حدثنا اليمان بن يزيد , عن محمد بن حمير , عن أبيه , عن محمد بن علي , عن أبيه , عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أصحاب الكبائر من موحدي الأمم كلها الذين ماتوا على كبائرهم غير نادمين ولا تائبين من دخل النار منهم في الباب الأول من جهنم لا تسود وجوههم ولا يكرمون مع الشاياطين ولا يغلون بالسلاسل ولا يجرعون بالحيميم ولا يلبسون القطران في النار حرم الله أجسادهم على الخلود من أجل التوحيد وصورهم على النار من أجل السجود. ثم ذكر حديثا طويلا. اليمان بن يزيد مجهول ومسكين أبو فاطمة ضعيف الحديث , ومحمد بن حمير هذا لا أعرفه إلا في هذا الحديث , وهو حديث منكر. ضعيفان. أبو حمير تبيع بن امرأة كعب , قاله يحيى بن معين. فيما أخبرنا الشافعي، عن ابن الأزهر , عن الغلابي عنه.

تاريخ بغداد ت بشار (7/ 88)
(2009) -أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي، قال: حدثني إبراهيم بن محمد بن الحسن السامري، قال: حدثنا أبو بدر عباد بن الوليد الغبري، قال: حدثنا أبو فاطمة، قال: حدثنا اليمان بن يزيد، وكان من خيار الناس، عن محمد بن حمير، عن محمد بن علي، عن أبيه، عن جده حسين، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن أصحاب الكبائر من موحدي الأمم كلهم الذين ماتوا على كبائرهم غير نادمين ولا تائبين، من دخل النار منهم في الباب الأول من جهنم، لا تزرق أعينهم، ولا تسود وجوههم، ولا يقرنون، ولا يغلون بالسلاسل، ولا يجرعون الحميم، ولا يلبسون القطران، حرم الله أجسادهم على الخلود من أجل التوحيد وصورهم على النار من أجل السجود "، وذكر حديثا طويلا

العلل المتناهية (2/ 456)
1567- أخبرنا أبو منصور القزاز، قال: أخبرنا أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت، قال: أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق، قال: حدثنا محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي، قال: حدثني إبراهيم بن محمد بن الحسن السامري، قال: حدثنا أبو بدر عباد بن الوليد الغبري، قال: حدثنا أبو فاطمة، قال: حدثنا اليمان بن يزيد، عن محمد بن حمير، عن محمد بن علي، عن أبيه، عن جده حسين، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن أصحاب الكبائر من موحدي الأمم كلهم الذين ماتوا على كبائرهم غير نادمين ولا تائبين من دخل النار منهم في الباب الأول من جهنم، لا تزرق أعينهم، ولا تسود وجوههم، ولا يقرنون، ولا يغلون بالسلاسل، ولا يجرعون الحميم، ولا يلبسون القطران، حرم الله أجسادهم على الخلود من أجل التوحيد، وصورهم على النار من أجل السجود. قال المؤلف: وذكر حديثا طويلا.

الإكمال لابن ماكولا ط الكتاب الإسلامي (2/ 516)
روى عنه ابن يونس، ومحمد بن حمير، عن أبيه وعن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عن أبيه عن جده حسين بن علي عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن أصحاب الكبائر من موحدي الأمم كلها الذي ماتوا على كبائرهم غير نادمين ولا تائبين من يدخل النار منهم في الباب الأول من جهنم لا تزرق أعينهم ولا تسود وجوههم - وذكر حديثا فيه طول، ".