الموسوعة الحديثية


- كان رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ في غرفةٍ ونحنُ تحتَها نتحدثُ – نعني فاطَّلعَ إلينا فقال ما تذكرونَ قلنا : الساعةَ، قال إنَّ الساعةَ لا تكونُ حتَّى [ تكونَ ] عشرَ آياتٍ....
خلاصة حكم المحدث : هذا الحديث من هذا الوجه متصل الإسناد إلى أبي سريحة رضي الله عنه لكنه موقوف عليه
الراوي : حذيفة بن أسيد الغفاري | المحدث : الرشيد العطار | المصدر : غرر الفوائد المجموعة الصفحة أو الرقم : 272
التخريج : أخرجه مسلم (2901)، وأحمد (16143) واللفظ لهما، وأبو داود (4311)، والترمذي (2183) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات أشراط الساعة - علامات الساعة الكبرى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (8/ 179)
: 41 - (2901) وحدثناه محمد بن بشار ، حدثنا محمد، (يعني ابن جعفر )، حدثنا شعبة ، عن فرات قال: سمعت أبا الطفيل يحدث عن أبي سريحة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌في ‌غرفة ‌ونحن ‌تحتها ‌نتحدث. وساق الحديث بمثله. قال شعبة: وأحسبه قال: تنزل معهم إذا نزلوا، وتقيل معهم حيث قالوا. قال شعبة: وحدثني رجل هذا الحديث عن أبي الطفيل ، عن أبي سريحة ، ولم يرفعه. قال أحد هذين الرجلين: نزول عيسى ابن مريم، وقال الآخر: ريح تلقيهم في البحر .

[مسند أحمد] (26/ 66 ط الرسالة)
: 16143 - حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة، عن فرات، عن أبي الطفيل، عن أبي سريحة قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌في ‌غرفة ‌ونحن ‌تحتها ‌نتحدث. قال: فأشرف علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: " ما تذكرون؟ " قالوا: الساعة، قال: " إن الساعة لن تقوم حتى ترون عشر آيات: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف في جزيرة العرب، والدخان، والدجال، والدابة، وطلوع الشمس من مغربها، ويأجوج ومأجوج، ونار تخرج من قعر عدن ترحل الناس ". فقال شعبة: سمعته وأحسبه، قال: " تنزل معهم حيث نزلوا، وتقيل معهم حيث قالوا ". قال شعبة: وحدثني بهذا الحديث رجل، عن أبي الطفيل، عن أبي سريحة، لم يرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال أحد هذين الرجلين: " نزول عيسى ابن مريم " وقال الآخر: " ريح تلقيهم في البحر "

سنن أبي داود (4/ 114)
: 4311 - حدثنا مسدد، وهناد، المعنى، قال مسدد: حدثنا أبو الأحوص، حدثنا فرات القزاز، عن عامر بن واثلة - وقال هناد: عن أبي الطفيل - عن حذيفة بن أسيد الغفاري، قال: ‌كنا ‌قعودا ‌نتحدث ‌في ‌ظل ‌غرفة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فذكرنا الساعة، فارتفعت أصواتنا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لن تكون - أو لن تقوم - الساعة حتى يكون قبلها عشر آيات: طلوع الشمس من مغربها، وخروج الدابة، وخروج يأجوج ومأجوج، والدجال، وعيسى ابن مريم، والدخان، وثلاثة خسوف، خسف بالمغرب، وخسف بالمشرق، وخسف بجزيرة العرب، وآخر ذلك تخرج نار من اليمن، من قعر عدن، تسوق الناس إلى المحشر "

سنن الترمذي (4/ 477)
: 2183 - حدثنا بندار قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: حدثنا سفيان، عن فرات القزاز، عن أبي الطفيل، عن حذيفة بن أسيد قال: أشرف علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ‌من ‌غرفة ‌ونحن ‌نتذاكر ‌الساعة فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " لا تقوم الساعة حتى تروا عشر آيات: طلوع الشمس من مغربها، ويأجوج ومأجوج، والدابة، وثلاثة خسوف: خسف بالمشرق، وخسف بالمغرب، وخسف بجزيرة العرب، ونار تخرج من قعر عدن تسوق الناس أو تحشر الناس، فتبيت معهم حيث باتوا، وتقيل معهم حيث قالوا " حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن فرات، نحوه وزاد فيه: الدخان حدثنا هناد قال: حدثنا أبو الأحوص، عن فرات القزاز نحو حديث وكيع، عن سفيان، حدثنا محمود بن غيلان قال: حدثنا أبو داود الطيالسي، عن شعبة، والمسعودي، سمعا من فرات القزاز نحو حديث عبد الرحمن، عن سفيان، عن فرات، وزاد فيه: الدجال أو الدخان حدثنا أبو موسى محمد بن المثنى قال: حدثنا أبو النعمان الحكم بن عبد الله العجلي، عن شعبة، عن فرات، نحو حديث أبي داود، عن شعبة، وزاد فيه قال: والعاشرة إما ريح تطرحهم في البحر، وإما نزول عيسى ابن مريم: وفي الباب عن علي، وأبي هريرة، وأم سلمة، وصفية بنت حيي وهذا حديث حسن صحيح