الموسوعة الحديثية


- عَن عبدِ اللَّهِ بنِ أبي قَيسٍ، قال: سألْتُ عائشةَ : كيف كان نومُ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم في الجنابةِ، أَيَغْتَسِلُ قبلَ أن ينامَ، أو ينامَ قبلَ أن يَغْتَسِلَ ؟ قالت : كلُّ ذلك قد كان يَفْعَلُ، ربما اغتَسَلَ فنامَ، ورُبَّما توضأَ فنامَ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عائشة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي الصفحة أو الرقم : 402
التخريج : أخرجه أبو عوانة (857) واللفظ له، وأبو داود (1437)، والترمذي (2924)، وأحمد (24453) مطولا.
التصنيف الموضوعي: طهارة - أحكام الجنب وآدابه غسل - موجبات الغسل وضوء - وضوء الجنب للنوم والأكل والشرب علم - حسن السؤال ونصح العالم غسل - أمر الجنب بالوضوء إن لم يغتسل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مستخرج أبي عوانة (3/ 57)
: 857 - حدثنا بحر بن نصر الخولاني ، نا ابن وهب، حدثني معاوية بن صالح ، أن عبد الله بن أبي ‌قيس حدثه أنه سأل عائشة -رضي الله عنها- هل كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ينام وهو جنب أم ‌يغتسل ‌قبل ‌أن ‌ينام؟ قالت: كل ذلك قد كان يفعل، ربما اغتسل قبل لم أن ينام، وربما توضأ ثم نام قبل أن يغتسل. قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة

سنن أبي داود (2/ 66 حذف)
: 1437 - حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا الليث بن سعد، عن معاوية بن صالح، عن عبد الله بن أبي قيس، قال: سألت عائشة عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم، قالت: ربما أوتر أول الليل، وربما أوتر من آخره، قلت: كيف كانت قراءته؟ أكان يسر بالقراءة، أم يجهر؟ قالت: ‌كل ‌ذلك ‌كان ‌يفعل، ‌ربما ‌أسر، ‌وربما ‌جهر، وربما اغتسل فنام، وربما توضأ، فنام، قال أبو داود: وقال غير قتيبة: تعني في الجنابة

سنن الترمذي (5/ 183)
: 2924 - حدثنا قتيبة قال: حدثنا الليث، عن معاوية بن صالح، عن عبد الله بن أبي ‌قيس، قال: سألت عائشة، عن وتر رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف كان يوتر من أول الليل أم من آخره؟ فقالت: كل ذلك قد كان يصنع، ربما أوتر من أول الليل، وربما أوتر من آخره. قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة، فقلت: كيف كانت قراءته؟ أكان يسر بالقراءة أم يجهر؟ قالت: كل ذلك كان يفعل، قد كان ربما أسر وربما جهر. قال: فقلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة قال: قلت: فكيف كان يصنع في الجنابة؟ أكان ‌يغتسل ‌قبل ‌أن ‌ينام، أم ينام قبل أن يغتسل؟ قالت: كل ذلك قد كان يفعل، فربما اغتسل فنام، وربما توضأ فنام. قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة: هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه

[مسند أحمد] (40/ 509 ط الرسالة)
: 24453 - حدثنا إسحاق قال: حدثني ليث بن سعد قال: حدثني معاوية بن صالح الحضرمي، عن عبد الله بن قيس، قال: سألت عائشة: أكان النبي صلى الله عليه وسلم يوتر من أول الليل، أو من آخره؟ فقالت: " كل ذلك كان يفعل، ربما أوتر أول الليل، وربما أوتر آخره "، قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة قلت: كيف كانت قراءته يسر أو يجهر؟ قالت: " ‌كل ‌ذلك ‌كان ‌يفعل، ‌ربما ‌أسر، ‌وربما ‌جهر " قال: قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة قال: قلت: كيف كان يصنع في الجنابة؟ أكان يغتسل قبل أن ينام، أو ينام قبل أن يغتسل؟ قالت: " كل ذلك كان يفعل، ربما اغتسل فنام، وربما توضأ ونام " قال: قلت: الحمد لله الذي جعل في الأمر سعة