الموسوعة الحديثية


- لاَ تقومُ السَّاعةُ حتَّى تَكونَ أدنى مسالحِ المسلمينَ ببولاءَ, ثمَّ قالَ صلَّى الله عليْهِ وسلَّمَ : يا عليُّ، يا عليُّ، يا عليُّ، قالَ : بأبي، وأمِّي، قالَ : إنَّكم ستقاتلونَ بني الأصفرِ، ويقاتلُهمُ الَّذينَ من بعدِكم، حتَّى تخرجَ إليْهم روقةُ الإسلامِ ، أَهلُ الحجازِ، الَّذينَ لاَ يخافونَ في اللهِ لومةَ لائمٍ، فيفتتحونَ القسطنطينيَّةَ بالتَّسبيحِ والتَّكبيرِ، فيصيبونَ غنائمَ لم يصيبوا مثلَها، حتَّى يقتسموا بالأترسةِ، ويأتي آتٍ فيقولُ : إنَّ المسيحَ قد خرجَ في بلادِكم، ألاَ وَهيَ كذبةٌ فالآخذُ نادمٌ، والتَّارِكُ نادمٌ.
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : عمرو بن عوف المزني | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 823
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4094) بلفظه، والبزار (3390)، والحاكم (8488) كلاهما بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض أشراط الساعة - فتح القسطنطينية أشراط الساعة - قتال الروم
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 1370)
4094 - حدثنا علي بن ميمون الرقي قال: حدثنا أبو يعقوب الحنيني، عن كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف، عن أبيه، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا تقوم الساعة حتى تكون أدنى مسالح المسلمين ببولاء ثم قال صلى الله عليه وسلم: يا علي، يا علي، يا علي، قال: بأبي، وأمي، قال: " إنكم ستقاتلون بني الأصفر، ويقاتلهم الذين من بعدكم، حتى تخرج إليهم روقة الإسلام، أهل الحجاز، الذين لا يخافون في الله لومة لائم، فيفتتحون القسطنطينية بالتسبيح والتكبير، فيصيبون غنائم لم يصيبوا مثلها، حتى يقتسموا بالأترسة، ويأتي آت فيقول: إن المسيح قد خرج في بلادكم، ألا وهي كذبة فالآخذ نادم، والتارك نادم "

مسند البزار (8/ 317)
3390- أخبرنا عمرو بن علي، قال: أخبرنا محمد بن خالد، قال: أخبرنا كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف، عن أبيه، عن جده رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا تذهب الدنيا حتى تكون رابطة من المسلمين بموضع يقال له: بولان، حتى يقاتلون بني الأصفر، يجاهدون في سبيل الله، لا تأخذهم في الله لومة لائم، حتى يفتح الله عليهم قسطنطينة ورومية بالتسبيح والتكبير، فيهدم حصنها، وحتى يقتسمون المال بالأترسة "، قال: " ثم يصرخ صارخ، يا أهل الإسلام قد خرج المسيح الدجال، في بلادكم ودياركم، فيقولون: من هذا الصارخ، فلا يعلمون من هو، فيبعثون طليعة ينظر هل هو المسيح؟، فيرجعون إليهم فيقولون: لم نر شيئا ولم نسمعه، فيقولون: إنه والله ما صرخ الصارخ إلا من السماء أو من الأرض، تعالوا نخرج بأجمعنا، فإن يكن المسيح بها نقاتله، حتى يحكم الله بيننا وبينه، وهو خير الحاكمين وإن يكن الأخرى فإنها بلادكم وعساكيركم وعشائركم رجعتم إليها "

المستدرك على الصحيحين للحاكم (4/ 530)
8488 - أخبرني أبو بكر بن أبي نصر المزكي، بمرو، ثنا أحمد بن محمد بن عيسى القاضي، ثنا عبد الله بن مسلمة، ثنا كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف المزني، وحدثنا الشيخ أبو بكر بن إسحاق، وله اللفظ، أنبأ الحسين بن علي بن زياد، ثنا إسماعيل بن أبي أويس، ثنا كثير بن عبد الله، عن أبيه، عن جده رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول: لا تذهب الدنيا يا علي بن أبي طالب قال علي: لبيك يا رسول الله، قال: " اعلم أنكم ستقاتلون بني الأصفر أو يقاتلهم من بعدكم من المؤمنين، وتخرج إليهم روقة المؤمنين أهل الحجاز الذين يجاهدون في سبيل الله، لا تأخذهم في الله لومة لائم حتى يفتح الله عز وجل عليهم قسطنطينية، ورومية بالتسبيح والتكبير فينهدم حصنها فيصيبون نبلا عظيما لم يصيبوا مثله قط، حتى إنهم يقتسمون بالترس، ثم يصرخ صارخ: يا أهل الإسلام قد خرج المسيح الدجال في بلادكم وذراريكم، فينفض الناس عن المال، فمنهم الآخذ، ومنهم التارك، فالآخذ نادم، والتارك نادم، يقولون: من هذا الصائح؟ فلا يعلمون من هو، فيقولون: ابعثوا طليعة إلى لد، فإن يكن المسيح قد خرج فيأتونكم بعلمه، فيأتون فينظرون فلا يرون شيئا، ويرون الناس شاكين، فيقولون: ما صرخ الصارخ إلا لنبأ فاعتزموا، ثم ارشدوا فيعتزمون أن نخرج بأجمعنا إلى لد، فإن يكن بها المسيح الدجال نقاتله حتى يحكم الله بيننا وبينه وهو خير الحاكمين، وإن يكن الأخرى فإنها بلادكم وعشائركم وعساكركم رجعتم إليها "