الموسوعة الحديثية


- بَايَعْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، ثُمَّ عَدَلْتُ إلى ظِلِّ الشَّجَرَةِ، فَلَمَّا خَفَّ النَّاسُ قالَ: يا ابْنَ الأكْوَعِ ألَا تُبَايِعُ؟ قالَ: قُلتُ: قدْ بَايَعْتُ يا رَسولَ اللَّهِ، قالَ: وأَيْضًا فَبَايَعْتُهُ الثَّانِيَةَ، فَقُلتُ له: يا أبَا مُسْلِمٍ علَى أيِّ شيءٍ كُنْتُمْ تُبَايِعُونَ يَومَئذٍ؟ قالَ: علَى المَوْتِ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : سلمة بن الأكوع | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم : 2960
التخريج : أخرجه مسلم (1860) والترمذي (1592) والنسائي (4159) مختصرا وأحمد (16549) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: بيعة - البيعة على ماذا تكون جهاد - الشجاعة في الحرب والجبن بيعة - مبايعة الإمام مناقب وفضائل - سلمة بن الأكوع بيعة - البيعة لله ورسوله
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


صحيح البخاري (4/ 50)
2960 - حدثنا المكي بن إبراهيم، حدثنا يزيد بن أبي عبيد، عن سلمة رضي الله عنه، قال: بايعت النبي صلى الله عليه وسلم، ثم عدلت إلى ظل الشجرة، فلما خف الناس قال: يا ابن الأكوع ألا تبايع؟ قال: قلت: قد بايعت يا رسول الله، قال: وأيضا فبايعته الثانية، فقلت له: يا أبا مسلم على أي شيء كنتم تبايعون يومئذ؟ قال: على الموت

صحيح مسلم (3/ 1486)
80 - (1860) وحدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا حاتم يعني ابن إسماعيل، عن يزيد بن أبي عبيد، مولى سلمة بن الأكوع، قال: قلت لسلمة: على أي شيء بايعتم رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية؟ قال: على الموت،

سنن الترمذي ت شاكر (4/ 150)
1592 - حدثنا قتيبة قال: حدثنا حاتم بن إسماعيل، عن يزيد بن أبي عبيد، قال: قلت لسلمة بن الأكوع على أي شيء بايعتم رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية؟ قال: على الموت هذا حديث حسن صحيح

سنن النسائي (7/ 141)
4159 - أخبرنا قتيبة قال: حدثنا حاتم بن إسماعيل، عن يزيد بن أبي عبيد قال: قلت لسلمة بن الأكوع، على أي شيء بايعتم النبي صلى الله عليه وسلم يوم الحديبية؟ قال: على الموت

مسند أحمد مخرجا (27/ 82)
16549 - حدثنا مكي بن إبراهيم، قال: حدثنا يزيد بن أبي عبيد، عن سلمة بن الأكوع قال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم عدلت إلى ظل شجرة، فلما خف الناس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يا ابن الأكوع، ألا تبايع؟ ، قلت: قد بايعت يا رسول الله، قال: وأيضا ، قال: فبايعته الثانية، قال يزيد: فقلت: يا أبا مسلم، على أي شيء تبايعون يومئذ؟ قال: على الموت