الموسوعة الحديثية


- أنَّ الحَجَّاجَ لَمَّا دخَل عليها قيل لها هذا الأميرُ الحَجَّاجُ قالت أمَا إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال في ثَقيفٍ كذَّابٌ ومُبِيرٌ فأمَّا الكذَّابُ فقد رأَيْناه وأمَّا المُبيرُ فأنتَ هو
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن أبي العالية إلا الحسن بن أبي الحسناء
الراوي : أسماء بنت أبي بكر | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 4/376
التخريج : أخرجه أحمد (26967)، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (10653)، والحاكم (8826) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - خروج الكذابين والمتنبئين فتن - ظهور الفتن فتن - الإشارة إلى الحجاج بن يوسف والمختار بن أبي عبيد وغيرهما فتن - بدء الفتنة فتن - علامة أول الفتن
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أحمد - الرسالة (44/ 528)
26967 - حدثنا إسحاق بن يوسف، قال: حدثنا عوف، عن أبي الصديق الناجي، أن الحجاج بن يوسف دخل على أسماء بنت أبي بكر، بعدما قتل ابنها عبد الله بن الزبير، فقال: إن ابنك ألحد في هذا البيت، وإن الله عز وجل أذاقه من عذاب أليم، وفعل به وفعل، فقالت: كذبت، كان برا بالوالدين، صواما قواما، والله لقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أنه سيخرج من ثقيف كذابان، الآخر منهما شر من الأول، وهو مبير "

الطبقات الكبرى كاملا 230 (8/ 254)
10653- حدثنا إسحاق الأزرق ، عن عوف الأعرابي ، عن أبي الصديق الناجي , أن الحجاج دخل على أسماء بنت أبي بكر ، فقال لها : إن ابنك ألحد في هذا البيت وإن الله أذاقه من عذاب أليم وفعل به وفعل ، فقالت له : كذبت كان برا بالوالدين صواما قواما ولكن والله لقد أخبرنا رسول الله أنه سيخرج من ثقيف كذابان الآخر منهما شر من الأول وهو مبير .

المستدرك للحاكم - ط. التأصيل (8/ 326)
8826 - فحدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الشيباني، ثنا إبراهيم بن عبد الله السعدي، ثنا روح بن عبادة، ثنا عوف، ثنا أبو الصديق، قال: لما ظفر الحجاج على ابن الزبير فقتله ومثل به، ثم دخل على أم عبد الله وهي أسماء بنت أبي بكر، فقالت: كيف تستأذن علي وقد قتلت ابني؟ فقال: إن ابنك ألحد في حرم الله، فقتلته ملحدا عاصيا حتى أذاقه الله عذابا أليما، وفعل به وفعل، فقالت: كذبت يا عدو الله وعدو المسلمين، والله لقد قتلته صواما قواما برا بوالديه، حافظا لهذا الدين، ولئن أفسدت عليه دنياه لقد أفسد عليك آخرتك، ولقد حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنه يخرج من ثقيف كذابان الآخر منهما أشر من الأول، وهو المبير، وما هو إلا أنت يا حجاج