الموسوعة الحديثية


- خُذوا عَنِّي، قد جَعَلَ اللَّهُ لهُنَّ سَبيلًا: الثَّيِّبُ بالثَّيِّبِ جَلدُ مِائةٍ والرَّجمُ، والبِكرُ بالبِكرِ جَلدُ مِائةٍ ونَفيُ سَنةٍ.
خلاصة حكم المحدث : صحيح ثابت
الراوي : عبادة بن الصامت | المحدث : الحازمي | المصدر : الاعتبار في الناسخ والمنسوخ الصفحة أو الرقم : 2/ 706
التخريج : أخرجه مسلم (1690)، وأبو داود (4415)، والنسائي في ((الكبرى)) (7104) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة النساء حدود - الحث على إقامة الحدود حدود - النفي حدود - حد الرجم حدود - حد الزنا حدود - رجم الزاني المحصن وجلد البكر وتغريبه

أصول الحديث:


الاعتبار في الناسخ والمنسوخ من الآثار (ص: 201)
وأخبرنا أبو العلاء الحافظ، أخبرنا جعفر بن عبد الواحد، أخبرنا محمد بن عبد الله الضبي، أخبرنا سليمان بن أحمد، حدثنا محمد بن علي الصايغ، حدثنا سعيد بن منصور، حدثنا هشيم، عن منصور بن زاذان، عن الحسن، عن حطان بن عبد الله، عن عبادة بن الصامت، قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: خذوا عني؛ قد جعل الله لهن سبيلا: الثيب بالثيب جلد مائة والرجم، والبكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة. هذا حديث صحيح ثابت له طرق مخرجة في كتب الصحاح.

صحيح مسلم (3/ 1316)
13 - (1690) حدثنا محمد بن المثنى، وابن بشار، جميعا، عن عبد الأعلى، قال ابن المثنى: حدثنا عبد الأعلى، حدثنا سعيد، عن قتادة، عن الحسن، عن حطان بن عبد الله الرقاشي، عن عبادة بن الصامت، قال: كان نبي الله صلى الله عليه وسلم إذا أنزل عليه كرب لذلك، وتربد له وجهه قال: فأنزل عليه ذات يوم، فلقي كذلك، فلما سري عنه، قال: خذوا عني، فقد جعل الله لهن سبيلا، الثيب بالثيب، والبكر بالبكر، الثيب جلد مائة، ثم رجم بالحجارة، والبكر جلد مائة، ثم نفي سنة،

سنن أبي داود (4/ 144)
4415 - حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن سعيد بن أبي عروبة، عن قتادة، عن الحسن، عن حطان بن عبد الله الرقاشي، عن عبادة بن الصامت، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " خذوا عني، خذوا عني، قد جعل الله لهن سبيلا: الثيب بالثيب جلد مائة ورمي بالحجارة، والبكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة ".

السنن الكبرى للنسائي (6/ 405)
7104 - أخبرنا أحمد بن حرب الموصلي، قال: حدثنا قاسم وهو ابن يزيد، عن سفيان، عن يونس، عن الحسن، عن حطان بن عبد الله، عن عبادة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: خذوا عني، قد جعل الله لهن سبيلا الثيب بالثيب جلد مائة ورجم بالحجارة، والبكر بالبكر جلد مائة ونفي سنة