الموسوعة الحديثية


- إنَّ بَني إسرائيلَ افتَرَقَت علَى اثنتَينِ وسَبعينَ فرقةً، لَم ينجُ مِنها إلَّا ثلاثٌ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 71
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (71) واللفظ له، والحاكم (3790)، والطبراني في ((الصغير)) (624) بنحوه في أثناء حديث طويل.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - افتراق الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة علم - أخبار بني إسرائيل إيمان - ما جاء عن الأمم السابقة قبل الإسلام فتن - افتراق الأمم فتن - كراهية الاختلاف
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


السنة لابن أبي عاصم (1/ 35)
71 - حدثنا هشام بن عمار، ثنا الوليد بن مسلم، أخبرني بكير بن معروف، عن مقاتل بن حيان، عن القاسم بن عبد الرحمن، عن أبيه، عن جده عبد الله بن مسعود، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن بني إسرائيل افترقت على اثنتين وسبعين فرقة، لم ينج منها إلا ثلاث

المستدرك على الصحيحين للحاكم (2/ 522)
3790 - حدثنا محمد بن صالح بن هانئ، ثنا يحيى بن محمد بن يحيى الشهيد، ثنا عبد الرحمن بن المبارك، ثنا الصعق بن حزن، عن عقيل بن يحيى، عن أبي إسحاق الهمداني، عن سويد بن غفلة، عن ابن مسعود رضي الله عنه، {وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله فما رعوها حق رعايتها، فآتينا الذين آمنوا منهم أجرهم وكثير منهم فاسقون} [[الحديد: 27]] قال ابن مسعود: قال لي النبي صلى الله عليه وسلم: يا عبد الله بن مسعود فقلت: لبيك يا رسول الله، ثلاث مرار، قال: هل تدري أي عرى الإيمان أوثق؟ قلت: الله ورسوله أعلم. قال: أوثق الإيمان الولاية في الله بالحب فيه والبغض فيه، يا عبد الله بن مسعود قلت: لبيك يا رسول الله، ثلاث مرار، قال: هل تدري أي الناس أفضل؟ قلت: الله ورسوله أعلم. قال: فإن أفضل الناس أفضلهم عملا إذا فقهوا في دينهم، يا عبد الله بن مسعود قلت: لبيك وسعديك، ثلاث مرار، قال: هل تدري أي الناس أعلم؟ قلت: الله ورسوله أعلم. قال: " فإن أعلم الناس أبصرهم بالحق إذا اختلفت الناس، وإن كان مقصرا في العمل وإن كان يزحف على استه، واختلف من كان قبلنا على اثنتين وسبعين فرقة نجا منها ثلاث، وهلك سائرها، فرقة وازت الملوك وقاتلتهم على دين الله ودين عيسى ابن مريم حتى قتلوا، وفرقة لم يكن لهم طاقة بموازاة الملوك فأقاموا بين ظهراني قومهم فدعوهم إلى دين الله ودين عيسى ابن مريم فقتلتهم الملوك، ونشرتهم بالمناشير، وفرقة لم يكن لهم طاقة بموازاة الملوك ولا بالمقام بين ظهراني قومهم فدعوهم إلى الله وإلى دين عيسى ابن مريم فساحوا في الجبال وترهبوا فيها فهم الذين قال الله {ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله فما رعوها حق رعايتها} [[الحديد: 27]] إلى قوله {فاسقون} [[الحديد: 27]] فالمؤمنون الذين آمنوا بي وصدقوني والفاسقون الذين كفروا بي وجحدوا بي هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه

المعجم الصغير للطبراني (1/ 372)
624 - حدثنا عبد الله بن أحمد بن خلاد القطان البصري، حدثنا شيبان بن فروخ الأبلي، حدثنا الصعق بن حزن، عن عقيل الجعدي، عن أبي إسحاق الهمداني، عن سويد بن غفلة، عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: دخلت على النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال: يا ابن مسعود أي عرى الإيمان أوثق؟ قلت: الله ورسوله أعلم قال: " أوثق عرى الإسلام: الولاية في الله , والحب في الله , والبغض في الله " , ثم قال: يا ابن مسعود قلت: لبيك يا رسول الله قال: أتدري أي الناس أفضل؟ قلت: الله ورسوله أعلم قال: فإن أفضل الناس أفضلهم عملا إذا فقهوا في دينهم , ثم قال: يا ابن مسعود قلت: لبيك يا رسول الله، قال: أتدري أي الناس أعلم؟ قلت: الله ورسوله أعلم، قال: " إن أعلم الناس أبصرهم بالحق , إذا اختلف الناس وإن كان مقصرا في عمله , وإن كان يزحف على إسته زحفا , واختلف من كان قبلكم على اثنتين وسبعين فرقة نجا منها ثلاث , وهلك سائرهن فرقة أزت الملوك وقاتلوهم على دينهم ودين عيسى ابن مريم عليه السلام , فأخذوهم فقتلوهم ونشروهم بالمناشير , وفرقة لم تكن لهم طاقة بموازة الملوك ولا أن يقيموا بين ظهرانيهم يدعوهم إلى دين الله ودين عيسى ابن مريم , فساحوا في البلاد وترهبوا وهم الذين قال الله عز وجل: {ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله} [[الحديد: 27]] الآية " قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: فمن آمن بي واتبعني وصدقني فقد رعاها حق رعايتها , ومن لم يتبعني فأولئك هم الهالكون لم يروه عن أبي إسحاق إلا عقيل تفرد به الصعق