الموسوعة الحديثية


- قال رَجُلٌ: يا رَسولَ اللهِ، أيُّ الذَّنبِ أكبَرُ عِندَ اللهِ عزَّ وجلَّ؟ ثم ذكَرَ نَحوَ حَديثِ سُفيانَ، عنِ الأعمَشِ. [أي نحو حديث: قلت: يا رسول الله، أي الذنب أكبر؟ قال: أن تجعل لخالقك ندا وقد خلقك، قلت: ثم أي؟ قال: أن تقتل ولدك خشية أن يأكل معك، قلت: ثم أي؟ قال: أن تزاني حليلة]$
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط البخاري
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 5341
التخريج : أخرجه البخاري (6861)، ومسلم (86) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - تحريم القتل إيمان - توحيد الألوهية لعان وتلاعن - تعظيم الزنا والتشديد فيه مظالم - أنواع الذنوب والمعاصي مظالم - الشرك أكبر المظالم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (9/ 2)
6861- حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا جرير، عن الأعمش، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل قال: قال عبد الله: ((قال رجل: يا رسول الله أي الذنب أكبر عند الله؟ قال: أن تدعو لله ندا وهو خلقك، قال: ثم أي؟ قال: ثم أن تقتل ولدك أن يطعم معك، قال: ثم أي؟ قال: ثم أن تزاني بحليلة جارك. فأنزل الله عز وجل تصديقها: {والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك} الآية)).

[صحيح مسلم] (1/ 90 )
141- (86) حدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم. قال إسحاق: أخبرنا جرير. وقال عثمان: حدثنا جرير عن منصور، عن أبي وائل، عن عمرو بن شرحبيل، عن عبد الله قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الذنب أعظم عند الله؟ قال ((أن تجعل لله ندا وهو خلقك)) قال قلت له: إن ذلك لعظيم. قال قلت: ثم أي؟ قال: ((ثم أن تقتل ولدك مخافة أن يطعم معك)) قال قلت: ثم أي؟ قال ((ثم أن تزاني حليلة جارك))