الموسوعة الحديثية


- قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: مَن أذنَب في الدُّنيا ذَنبًا، فعُوقِبَ به؛ فاللهُ أَعدَلُ من أنْ يُثنِّيَ عُقوبتَه على عبْدِه، ومَن أذنَب ذَنبًا في الدُّنيا، فستَر اللهُ عليه، وعَفا عنه؛ فاللهُ أكرَمُ من أنْ يَعودَ في شيءٍ قد عَفا عنه.
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 775
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2604)، وأحمد (775) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: حدود - الحدود كفارة إحسان - المعاصي والذنوب والآثام وما يتعلق بها إحسان - غفران الله للذنوب والآثام استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 868 )
2604- حدثنا هارون بن عبد الله الحمال قال: حدثنا حجاج بن محمد قال: حدثنا يونس بن أبي إسحاق، عن أبي إسحاق، عن أبي جحيفة، عن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أصاب في الدنيا ذنبا فعوقب به، فالله أعدل من أن يثني عقوبته على عبده، ومن أذنب ذنبا في الدنيا فستره الله عليه، فالله أكرم من أن يعود في شيء قد عفا عنه)).

[مسند أحمد] (2/ 165 ط الرسالة)
((‌775- حدثنا حجاج، قال: يونس بن أبي إسحاق، أخبرني عن أبي إسحاق، عن أبي جحيفة، عن علي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( من أذنب في الدنيا ذنبا، فعوقب به، فالله أعدل من أن يثني عقوبته على عبده، ومن أذنب ذنبا في الدنيا، فستر الله عليه، وعفا عنه، فالله أكرم من أن يعود في شيء قد عفا عنه)).