الموسوعة الحديثية


- قرأْتُ كتابَ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، الذي كتبَ لعمرُو بن حَزْمٍ حين بعثهُ على نجرانَ، وكان الكتابُ عند أبي بَكْرِ ابن حَزْمٍ. فكتبَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : هذا بَيانٌ منَ اللهِ ورسولهِ : { يَا أَيُّهَا الّذِينَ آمَنُواْ أَوْفُواْ بِالعُقُودِ }. وكتبَ الآياتٍ منها حتى بلغَ : { إِنّ اللهَ سَرِيعُ الحِسَابِ }. ثم كتبَ : هذا كتابُ الجراحِ في النفسِ مائةٌ من الإبلِ. نحوه
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : محمد بن مسلم بن شهاب الزهري | المحدث : النسائي | المصدر : سنن النسائي الصفحة أو الرقم : 4855
التخريج : أخرجه ابن وهب في ((الموطأ)) (486)، وأبو داود في ((المراسيل)) (257)، والبيهقي (16271 ) جميعا بلفظه مطولا .
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة المائدة ديات وقصاص - مقدار الدية سرايا - تأمير الأمراء على البعوث والسرايا ووصيتهم علم - كتابة العلم ديات وقصاص - أجناس مال الدية وأسنان إبلها
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (8/ 59)
: 4855 - أخبرنا أحمد بن عمرو بن السرح قال: حدثنا ابن وهب قال: أخبرني يونس بن يزيد، عن ابن شهاب قال: قرأت كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كتب لعمرو بن حزم حين بعثه على نجران، وكان الكتاب عند أبي بكر بن حزم ، فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌هذا ‌بيان ‌من ‌الله ‌ورسوله، {يا أيها الذين آمنوا أوفوا ‌بالعقود}. وكتب الآيات منها حتى بلغ: {إن الله سريع الحساب}. ثم كتب: هذا كتاب الجراح، في النفس مائة من الإبل - نحوه.‌‌ .

موطأ ابن وهب الصغير (2/ 193)
: 486/ 30 - حدثنا بحر حدثنا ابن وهب، قال: أخبرني يونس عن ابن شهاب، قال: قرأت كتاب رسول الله صلى عليه وسلم الذي كتبه لعمرو بن حزم حين بعثه على نجران، وكان الكتاب عند أبي بكر بن حزم، فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه، ‌هذا ‌بيان ‌من ‌الله عز وجل ‌ورسوله يا أيها الذين آمنوا أوفوا ‌بالعقود فكتب الآيات حتى بلغ إن الله سريع الحساب ثم كتب هذا كتاب الجراح، في النفس مائة من الإبل وفي الأنف إذا أوعى جذعة مائة من الإبل، وفي العين خمسون من الإبل وفي الأذن خمسون من الإبل وفي اليد خمسون من الإبل، وفي الرجل خمسون من الإبل، وفي كل إصبع مما هنا لك عشر من الإبل، وفي المأمومة ثلث النفس وفي الجائفة ثلث النفس، وفي المنقلة خمسة عشرة، وفي الموضحة خمس من الإبل، وفي السن خمس من الإبل. قال: ابن شهاب: فهذا الذي قرأت في الكتاب الذي كتبه رسول الله صلى الله عليه وسلم عند أبي بكر بن حزم .

المراسيل لأبي داود (ص211)
: 257 - حدثنا وهب بن بيان، وابن السرح، وأحمد بن سعيد، قالوا: أخبرنا ابن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب، قال: قرأت في كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لعمرو بن حزم حين بعثه إلى نجران، وكان الكتاب عند أبي بكر بن حزم، فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه: " ‌هذا ‌بيان ‌من ‌الله ‌ورسوله {يا أيها الذين آمنوا أوفوا ‌بالعقود} [المائدة: 1] ، وكتب الآيات منها حتى بلغ {إن الله سريع الحساب} [آل عمران: 199] ثم كتب هذا كتاب الجراح: في النفس مئة من الإبل، وفي الأنف إذا أوعب جدعه مئة من الإبل، وفي العين خمسون من الإبل، وفي الأذن خمسون من الإبل، وفي اليد خمسون من الإبل، وفي الرجل خمسون من الإبل، وفي كل أصبع مما هنالك عشر من الإبل، وفي المأمومة ثلث النفس، وفي الجائفة ثلث النفس، وفي المنقلة خمس عشرة، وفي الموضحة خمس من الإبل، وفي السن خمس من الإبل " قال: ابن شهاب: فهذا الذي قرأت في الكتاب الذي كتبه رسول الله صلى الله عليه وسلم، عند أبي بكر بن حزم . قال أبو داود: أسند هذا ولا يصح. رواه يحيى بن حمزة، عن سليمان بن أرقم، عن الزهري، عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم، عن أبيه، عن جده .

السنن الكبير للبيهقي (16/ 325 ت التركي)
: 16271 - أخبرنا أبو بكر أحمد بن الحسن القاضي وأبو زكريا يحيى بن إبراهيم المزكي وأبو سعيد ابن أبي عمرو قالوا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا بحر بن نصر، حدثنا ابن وهب، أخبرني يونس، عن ابن شهاب قال: قرأت كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي كتبه لعمرو بن حزم حين بعثه على نجران، وكان الكتاب عند أبي بكر بن حزم، فكتب رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه: "‌هذا ‌بيان ‌من ‌الله عز وجل ‌ورسوله: {ياأيها الذين آمنوا أوفوا ‌بالعقود} ". فكتب الآيات حتى بلغ: {إن الله سريع الحساب} [المائدة: 1 - 4] ثم كتب: "هذا كتاب الجراح؛ في النفس مائة من الإبل، وفي الأنف إذا أوعى جدعه مائة من الإبل، وفي العين خمسون من الإبل، وفي اليد خمسون من الإبل، وفي الرجل خمسون من الإبل، وفي كل إصبع مما هنالك عشر من الإبل، وفي المأمومة ثلث النفس، وفي الجائفة ثلث النفس، وفي المنقلة خمس عشرة، وفي الموضحة خمس من الإبل، وفي السن خمس من الإبل". قال ابن شهاب: فهذا الذى قرأت في الكتاب الذى كتبه رسول الله صلى الله عليه وسلم، عند أبي بكر بن حزم