الموسوعة الحديثية


- أسفِروا بصلاةِ الصُّبحِ فإنَّه أعظَمُ للأجرِ ) أو قال: ( أعظَمُ لأجورِكم )
خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه
الراوي : رافع بن خديج | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 1491
التخريج : أخرجه أبو داود (424)، وابن ماجه (672) بنحوه، والترمذي (154) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: صلاة - مواقيت الصلاة صلاة - وقت صلاة الفجر صلاة - التغليس بصلاة الفجر والإسفار بها
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (1/ 162 ط مع عون المعبود)
‌424- حدثنا إسحاق بن إسماعيل، نا سفيان، عن ابن عجلان، عن عاصم بن عمر بن قتادة بن النعمان، عن محمود بن لبيد، عن رافع بن خديج، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أصبحوا بالصبح فإنه أعظم لأجوركم أو أعظم للأجر)).

[سنن ابن ماجه] (1/ 221 )
‌672- حدثنا محمد بن الصباح قال: أنبأنا سفيان بن عيينة، عن ابن عجلان، سمع عاصم بن عمر بن قتادة- وجده بدري- يخبر عن محمود بن لبيد، عن رافع بن خديج، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أصبحوا بالصبح، فإنه أعظم للأجر، أو لأجركم))

[سنن الترمذي] (1/ 289)
‌154- حدثنا هناد قال: حدثنا عبدة، عن محمد بن إسحاق، عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن محمود بن لبيد، عن رافع بن خديج، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((أسفروا بالفجر، فإنه أعظم للأجر)). وقد روى شعبة، والثوري هذا الحديث، عن محمد بن إسحاق. ورواه محمد بن عجلان أيضا، عن عاصم بن عمر بن قتادة. وفي الباب عن أبي برزة، وجابر، وبلال: ((حديث رافع بن خديج حديث حسن صحيح)) وقد رأى غير واحد من أهل العلم من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، والتابعين: الإسفار بصلاة الفجر، وبه يقول سفيان الثوري (( وقال الشافعي، وأحمد، وإسحاق:)) معنى الإسفار: أن يضح الفجر فلا يشك فيه (( ولم يروا أن معنى الإسفار: تأخير الصلاة